يشترط في ذلك : 1- أن يكون محصّنا بالعلم الشرعي ، عارفاً بعقيدة الإسلام. 2- أن يدخل إليهم ، لا ليقرأ ما عندهم فقط ، بل ليعرف خبثهم وكتباتهم ، وليرد عليهم ويحاورهم .