بارك الله بك والاسلام يعلوا ولا يعلى عليه ... ولكن لااستطيع الفصل بين مايجري في منطقتنا وبين انتشار الاسلام في عقر دار الغرب .. انه صراع الحضارات , نحن الخطر الحقيقي اعني اهل السنه لااقول الخطر على الغرب انما على صهاينة الغرب ودول الاستعمار .. لهذا فكوا قيد كلابهم الصفويين يسرحون ويمرحون .. والصمت الرهيب على مجازرهم .. لم يكتفوا بالصمت فقط بل منعوا من القيام بإنقاذهم ودعهم او والفزعة لهم .. ليس منعًا مباشرا انما منعوا ذالك عن طريق الامم المتحده ولعبة تبادل الادوار واجتماعات تافهه ليست بمستوى مايحدث من جرائم انسانية هناك .. ليس اول مره بل اصبحت تلك المصائب على اهل السنه حدث يومي .. ايران والصفويون وباقي الاقليات المارقه ليست الا كلابا كانت مربوطه وتم فك قيدها واصبحت يدا اسرائيل والغرب الصهيوني الصليبي الشرسه ضد المسلمين من اهل السنه.. فرنسا هي من انشئت دويلة العلويين بعيد الاستعمار.. قبل ان يخططوا للانقلاب على العبثيين .. فهل اصبحت فرنسا الآن الحمل الوديع ؟؟؟ اي انسانية واي منطق واي عقل يقبل بأن الخوف من الارهابيين عائق امام وقف الجرائم اليومية والمذابح والمجازر اليومية وهدم المساجد؟
لااعتقد ان صهاينة الغرب والشرق من دول مؤثره اذكياء بقدر انهم جبناء , ولو كانوا اذكياء لما جبنوا من المواجهة الحقيقية .. قال تعالى :
(ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة )