عرض مشاركة واحدة
قديم 04-09-07, 02:00 PM   رقم المشاركة : 5
محب للخير
عضو ماسي






محب للخير غير متصل

محب للخير is on a distinguished road


اقتباس:
جواب الإشكال الأول :
............................ النبي صلى الله عليه و آله لم يختر لنفسه أصحابا ، بل كل من شهد بالشهادتين و بقي بجوار النبي صلى الله عليه و آله سموه صحابيا حتى لو لم يؤمن . فالرسول صلى الله عليه و آله يتعامل مع الناس على أساس إسلامهم ( الظاهر ) و ليس على أساس إيمانهم ( الباطن)
قال تعالى { قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ } .

و حتى لو اختارهم ، فإن اختياره سيكون على أساس ظاهرهم و ليس على أساس باطنهم . و هذا ما فعله نبي الله موسى عليه السلام ، فقد اختار من قومه 70 رجلا و طهر أنهم لم يكونوا مؤمنين فطلبوا منه ان يريهم الله جهارة فأخذتهم الصاعقة قال تعالى { وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاء مِنَّا }
و قال تعالى عنهم { فَقَدْ سَأَلُواْ مُوسَى أَكْبَرَ مِن ذَلِكَ فَقَالُواْ أَرِنَا اللّهِ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُواْ الْعِجْلَ }.

فهذا هو اختيار النبي المعصوم ، لم يكن موفقا لأنه اختارهم على ظاهرهم و ليس على باطنهم

لم ارى مذهب لا قاعدة له فى رد حجه بطرقه غير متناقضه الا الروافض

فهنا بينما يقول ان الرسول له الظاهر فى اختياره اصحابه يتجاهل هذا الرافضى ان الله عصمه من كل من يريد ان يضر الرسول ويتجاهل هذا الرافضى ان الله لم ياييد الرسول بنصره فقط بل بالمؤيمنين

يقول تعالى
وهو الذى ايدك بنصره وبالمؤمنين

ويقول الله تعالى

محمد رسول الله والذين معه........ثم يذكر الله الذين معه لتلك الامم السابقه التى كانت تخون عهد انبيائهم مثل قوم موسى وعيسى فى التورات ولانجيل



وهنا تجد التناقض فى هذا الدين الفاسد دين الشيعه تجدهم يرفضون شئ ويقعون فى نقيضه

فان كان ظاهرهم للرسول مسلمين وعاملهم على ذلك فلما نجدكم تعاملونهم بباطنهم ان كان لهم باطن ولم يعاملهم الرسول به


او انهم اخرجو باطنهم ولم يعودو مسلمين ولذلك لا تعاملونهم كما عاملهم الرسول .....اخرج عقيدتك يا رافضى التكفيريه



اقتباس:
جواب الإشكال الثاني :
............................ أولاً ، النبي صلى الله عليه و آله لم يتزوج إلا مسلمات . ثانياً ، زواج النبي صلى الله عليه و آله ليس كبقية الناس فهو قد جمع في وقت واح أكثر من أربع زوجات و هذا لا يصح لبقية المسلمين ، فهذا يعني أن زواج النبي صلى الله عليه و آله له أهداف يعلمها الله و الرسول .

أم هل يختار النبي زوجات ثم أن هذه الزوجات يعصين الله ؟ فالجواب نعم ، فقد حصل من قبل للنبي نوح و النبي لوط علهما السلام فقا تعالى { ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ }.

و أيضا حصلت المعصية من بعض زوجات الخاتم صلى الله عليه و آله قال تعالى { إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ }
:::::::: في تفسير الطبري : - 26670 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد , قَالَ : ثني أَبِي , قَالَ : ثني عَمِّي , قَالَ : ثني أَبِي , عَنْ أَبِيهِ , عَنِ ابْن عَبَّاس , قَوْله : { إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّه فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبكُمَا } يَقُول : زَاغَتْ قُلُوبكُمَا , يَقُول : قَدْ أَثِمَتْ قُلُوبكُمَا.

و قال تعالى عن زيغ القلوب { رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا }. في تفسير القرطبي : - قَالَ اِبْن كَيْسَان : سَأَلُوا أَلَّا يَزِيغُوا فَيُزِيغ اللَّه قُلُوبهمْ ; نَحْو " فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّه قُلُوبهمْ .


طيب اجب هنا حتى ناتى لما تقول بشكل واضح

اجب على سؤال اخينا ثم علل

وهل اختيار النبي صلى الله عليه وآله لزوجاته موفق أم لا ؟


جواب الإشكال الثالث :
اقتباس:
............................. هل بايع الإمام علي عيه السلام أم لم يبايع ، يوجد هناك أقول مختلفة بعضها يقول أنه لم يبايع أصلا ، و بعضها يقول أنه بايع بعد وفاة فاطمة سلام الله عليها .

و يوجد ايضاً كلام حول نوع هذه البيعة و حدودها .
فهل أن الإمام تنازل عن الإمامة التي هي كالنبوة يجعلها الله فيمن يشاء و ليس باختيار الناس . فكما أنهم لا يختارون لأنفسهم النبي أيضا لا يختارون لأنفسهم الإمام ؟؟؟

أم تنازل الإمام عن احد ماهم الإمام مثل مباشرة الحكم ، و اكتفى بكونه الهادي للناس كما قال تعالى { وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ } ؟؟؟

و القرآن قد اخبر عن نبي الله إبراهيم عليه السلام بأنه كان إماماً مع أن الحكم لم يكن بيده ، فهل أنه قد تنازل عن الإمامة و بايع نمرود أو غيره من الحكام ؟؟


وهنا ياتى تخبطك والسؤال فى مبايعته وليس عن تنازله كا فعل فى ان يكون ولى امر لمسلمين وتبقى مجرد اسم للامام

فالاسم نتركه لك لتشبع بها وتقابل به ربك الذى ياتى الملك من يشاء وينزعه ممن يشاء يمكن لمن يشاء ويذل من يشاء