لم يبق للبعض إلا أن يتشبه بغيرنا من اليهود والنصارى فيخصص لكل قبيحة يوما؛ فيوم للحب ويوم للأم ويوم للمرأة ويوم للكذب، وهكذا؟! ومما انتشر بين الناس كذبة إبريل أو نيسان؛ وديننا لم يكن ليقر الكذب في يوم أو لحظة ليقول المرء فيها ما يشاء من الأكاذيب من غير ضابط شرعي، وصدق صلى الله عليه وسلم: لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر،وذراعا بذراع،حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه،قالوا: اليهود والنصارى؟ قال: فمن!.
جزاك الله خير أخي الكريم وبارك فيك