عرض مشاركة واحدة
قديم 26-06-10, 09:18 PM   رقم المشاركة : 2
أسماء حسين
أَوْجَاع أُمَّة







أسماء حسين غير متصل

أسماء حسين is on a distinguished road


*


الأحد 08 رجب 1431هـ - 20 يونيو 2010م
أباحه جملة وتفصيلاً وبأي صوتٍ كان
الشيخ الكلباني: الغناء حلال بالمعازف ولا يوجد دليل يحرمه

أباحه جملة وتفصيلاً وبأي صوتٍ كان
الشيخ الكلباني: الغناء حلال بالمعازف ولا يوجد دليل يحرمه





القارئ السعودي الشهير عادل الكلباني

دبي- العربية.نت
قال الشيخ والقارئ السعودي الشهير عادل الكلباني، إنه لا يوجد دليل في القرآن ولا السنة النبوية يقضي بتحريم الغناء، معلناً أن الغناء حلال جملة وتفصيلاً وبأي صوت كان حتى بالمعازف.

وكان الشيخ السعودي الشهير أباح الغناء "الشعبي" مثل "العرضة والهجيني والسامري"ليعلن اليوم، في حديث مع صحيفة الحياة اللندنية أنه عندما اشتد النكير عليه في إباحته ألواناً من الغناء، قرر إعلان كل ما في جعبته «ديانة لله، وعلى طريقة المثل العربي المعروف وداوها بالتي كانت هي الداء».

وأكد في سياق بحث جديد حرره: «الذي أدين لله تعالى به هو أن الغناء حلال كله، حتى مع المعازف، ولا دليل يحرمه من كتاب الله ولا من سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وكل دليل من كتاب الله تعالى استدل به المحرمون لا ينهض للقول بالتحريم على القواعد التي أقروها واعتمدوها، كذا لم يصح من سنة نبينا (ص) شيء يستطيع المرء أن يقول إنه يحرم الغناء بآلة أو من دون آلة، وكل حديث استدل به المحرمون إما صحيح غير صريح، وإما صريح غير صحيح، ولا بد من اجتماع الصحة والصراحة لنقول بالتحريم».

وأما الذي سبق من آراء له تحرم الغناء، بينها خطبة له معروفة في ذلك، فاعتبرها الكلباني مرجوحة، وأصبحت لا تمثله. وأضاف: «رجعت عن القول بالتحريم لما تبين لي أن المعتمد كان على محفوظات تبين في ما بعد ضعفها، بل بعضها موضوع ومنكر، وعلى أقوال أئمة، نعم نحسبهم والله حسيبهم من أجلة العلماء، ولكن مهما كان قول العالم فإنه لا يملك التحريم ولا الإيجاب».

وحول ما إذا كان الداعية المثير للجدل يسمع هو الآخر الغناء، قال لـ «الحياة»: «لا أسمعه ولا أسمح لأهلي بسماعه، ولكن ليس إيماناً بتحريمه وإنما من باب الورع. والفقهاء في الماضي كانوا يوسعون على الناس، ويضيقون على أنفسهم، عكس بعض فقهائنا اليوم».

ولدى سؤاله عن توقعه لردود الفعل الإسلامية بعد إباحته لكل ضروب الغناء وزعمه أن الرسول (ص) وعمر سمعاه، أجاب: «ليس ثمة ما أخسره، فقد كُفِّرتُ، ونُصِحْتُ بالذهاب إلى سوق الخضار، وغيرها من التهم، ولذلك فأنا أقول ما أدين لله به، ولا أبالي».

http://www.alarabiya.net/articles/20...20/111834.html






التوقيع :
[ أطوع الناس لله أشدهُم بغضًا لمَعصيته ] ..أبو بكر الصديق
[ ليس لأحد عذرا في تعمّد ضلالة حسبها هدى ، و لا ترك حقٍّ حسبه ضلالة ] ..عُمَر بنْ الخطاب
من مواضيعي في المنتدى
»» تلك هي ذخيرة الأمّة
»» الدرُّ الثمين في سيَرِ أمهاتِ المُؤمنين
»» إلى الجنان يا أبطال السُنة
»» مُحمْد عبدالعزيز وَأتباعة تفضلوا هُنا
»» ( الأحباش )