عرض مشاركة واحدة
قديم 07-08-11, 10:33 AM   رقم المشاركة : 2
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


رواةُ الحديث من الصحابة رضي الله عنهم .

أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهُ :

روايته في عيون أخبار الرضا ج1 ص34 ، كمال الدين ص244+279+234 حديث 49 ،الارشاد للمفيد ص123+124 ، أمالي الطوسيص162ـ163 ،الجزء السادس بسند صحيح . كما سيأتي ، معاني الاخبار ص90 حديث3+4 . غايةالمرامج2 ص333 رقم 11 . وقد صحح علماء الرافضة الرواية من طريق علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهُ , ومع ذلك فإن نظرنا إلي الحديث من ناحية التواتر والصحة بإذن الله تعالى .

الإمام الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهُ :

رجال الكشي (350 هـ) الجزء 2 صفحة 111 ترجمة سفيان بن ليلى الهمداني .
178- روى عن علي بن الحسن الطويل عن علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن أبي حمزة عن أبي جعفر (ع) قال : جاء رجل من أصحاب الحسن (ع) يقال له سفيان بن ليلى و هو على راحة له فدخل على الحسن (ع) و هو محتب في فناء داره قال فقال له السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن (ع) انزل و لا تعجل فنزل فعقل راحلته في الدار و أقبل يمشي حتى انتهى إليه قال فقال له الحسن (ع) ما قلت قال: قلت السلام عليك يا مذل المؤمنين قال و ما علمك بذلك قال عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك و قلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله قال فقال له الحسن (ع) سأخبرك لم فعلت ذلك قال : سمعت أبي يقول قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لن تذهب الأيام و الليالي حتى يلي أمر الأمة رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل و لا يشبع و هو معاوية فلذلك فعلت ما جاء بك قال حبك قال الله قال الله قال فقال الحسن (ع) و الله لا يحبنا عبد أبدا و لو كان أسيرا في الديلم إلا نفعه الله بحبنا و إن حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم كما تساقط الريح الورق من الشجر.


الاختصاص للمفيد (413 هـ) صفحة82 سفيان بن ليلى الهمداني .
حدثنا جعفر بن الحسين المؤمن وجماعة من مشايخنا عن محمد بن الحسن بن أحمد عن محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر ع قال: جاء رجل من أصحاب الحسن ع يقال له: سفيان بن ليلى وهو على راحلة له فدخل على الحسن ع وهو محتب في فناء داره فقال له: السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن: أنزل ولا تعجل فنزل فعقل راحلته في الدار ثم أقبل يمشي حتى انتهى إليه قال: فقال له الحسن ع: ما قلت ؟ قال قلت: السلام عليك يا مذل المؤمنين قال وما علمك بذلك ؟ قال: عمدت إلى أمر الأمة فحللته من عنقك وقلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله قال: فقال الحسن ع: سأخبرك لم فعلت ذلك سمعت أبي يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله لن تذهب الأيام والليالي حتى يلي على أمتي رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل ولا يشبع وهو معاوية فلذلك فعلت ما جاء بك قال: حبك ؟ قال: الله قال: الله قال: فقال الحسن ع: والله لا يحبنا عبد أبدا " ولو كان أسيرا " بالديلم إلا نفعه الله بحبنا وإن حبنا ليساقط الذنوب من ابن آدم كما يساقط الريح الورق من الشجر . فالحسن هو مذل المؤمنين فيطعنون في الحسن بن علي رضي الله عنهُ وجعلوهُ أحد رواة حديث الثقلين مع العلم أنا لا نعرف أن الحديث جاء من طريق الحسن بن علي رضي الله عندنا نحن أهل السنة والجماعة .


3- الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهُ .

هو من غدر بهِ الرافضة وتسببوا بقتله رضي الله تعالى عنهُ ورحمهُ .

4- عبد الله بن عباس رضي الله تعالى عنهُ .

ولقد تداولت الشيعة أنباء هذه "الأسطورة" في المعتمد من كتبها، فسجلوا ذلك في أول كتاب ظهر لهم وهو كتاب سليم بن قيس [انظر: كتاب سليم بن قيس: ص74-75 ] ، ثم تتابعت كتبهم في تقرير ذلك وإشاعته وعلى رأسها الكافي [ الكليني / الكافي : 2/244 ] أوثق كتبهم الأربعة ، ورجال الكشي [ رجال الكشي : ص6، 7، 8، 9، 11 ] عمدتهم في كتب الرجال ، وغيرها من مصادرهم كتفسير العياشي [ تفسير العياشي : 1/199 ] ، والبرهان [ هاشم البحران/ البرهان : 1/319 ] ، والصافي [ محسن الكاشاني / الصافي : 1/389 ] ، وتفسير نور الثقلين [ الحويزيني / نور الثقلين : 1/396 ] ، والاختصاص [ المفيد / الاختصاص : ص4-5 ] ، والسرائر [ ابن إدريس / السرائر : ص468 ] ، وبحار الأنوار [ بحار الأنوار : 22/345 ، 351 ، 352 ، 440 ] .

وفي رجال الكشي : " اللهم العن ابني فلان واعم أبصارهما ، كما عميت قلوبهما.. واجعل عمى أبصارهم دليلاً على عمى قلوبهما " [رجال الكشي : ص53 ] . وعلق على هذا شيخهم حسن المصطفوي فقال : " هما عبد الله بن عباس وعبيد الله بن عباس " [ رجال الكشي : ص53 (الهامش) ] .ا.هـ. فهذا شيخكم في تعليقه على رجال الكشي يثبت أن المراد هو عبد الله بن عباس وعبيد الله بن عباس , فهل هناك طعن صريح أكثر من هذا الطعن بأهل البيت رضي الله عنهم ...

قبل التعليق على تضعيف " محمد بن سنان " فالغريب أن هذا الراوي لهُ أكثر من رواية في أوثق كتبكم وهو كتاب الكافي , فكيف يروي في كتاب الكافي كل هذه الروايات وهو ضعيف , بل " كذاب " كما إتهمه بذلك الفضل بن شاذان , فهل يعتمد الكُليني على الهالكين إلي هذه الدرجة , ولماذا أخرج له الكليني في كتابه الكافي إن كان بهذا " الضعف " أيها البروبر فهل لك أن تفسر لنا هذا .

الفهرست الشيخ الطوسي ص5 .
35 - محمد بن سنان ، عده العلامة في الإجازة من مشايخه من العامة .


خلاصة الأقوال للعلامة الحلي ص391.
[ ] 17 - محمد بن سنان - بالسين المهملة ، والنون قبل الألف وبعدها - أبو جعفر الزاهري ، من ولد زاهر مولى عمرو بن الحمق الخزاعي ، وكان أبو عبد الله بن عياش يقول : حدثنا أبو عيسى محمد بن أحمد بن محمد بن سنان ، قال : هو محمد بن الحسن بن سنان مولى زاهر ، توفي أبوه الحسن وهو طفل ، وكفله جده سنان فنسب إليه . وقال ابن الغضائري : أبو جعفر الهمداني - بالدال المهملة - مولاهم ، هذا أصح ما نسب إليه . وقد اختلف علماؤنا في شأنه ، فالشيخ المفيد رحمه الله قال : انه ثقة ، واما الشيخ الطوسي رحمه الله فإنه ضعفه ، وكذا قال النجاشي ، وابن الغضائري قال : انه ضعيف غال لا يلتفت إليه ، وروى الكشي فيه قدحا عظيما ، وأثنى عليه أيضا . قلتُ : يروي فيه القدح ثم يثني عليه .. غريب هذا العلم في دينكم يا رافضة بل هذه التناقضات عند علماء الجرح والتعديل في دينكم لا يمكن أن يغفل عنها بشر فالله المستعان .


والوجه عندي التوقف فيما يرويه ، فان الفضل بن شاذان رحمه الله قال في بعض كتبه : ان من الكذابين المشهورين ابن سنان ، وليس بعبد الله ، ورفع أيوب بن نوح إلى حمدويه دفترا فيه أحاديث محمد بن سنان ، فقال : ان شئتم ان تكتبوا ذلك فافعلوا ، فاني كتبت عن محمد بن سنان ، ولكني لا أروي لكم عنه شيئا ، فإنه قال قبل موته : كل ما حدثتكم به لم يكن لي سماعا ولا رواية ، وانما وجدته . !!!!!!!!! لله العجب ما هذه الحال التي يتقلب فيها الرجل في كتبكم بهذه الطريقة ..!

إكليل المنهج في تحقيق المطلب الخرساني صفحة 251 .
[ 430 ] زياد بن المنذر [ أبو الجارود الهمداني ] قوله : ( زيدي المذهب ) . مضى في الإكليل في عنوان البترية ذكر منه ، ولعله يقول بإمامة أبي عبد الله ( عليه السلام ) كما يظهر من آخر الترجمة " جع " . قوله : ( أصحابنا يكرهون [ ما رواه محمد بن سنان عنه ] ) . لعله وجدوا فيما يروي عنه محمد بن سنان مشتملا على التخليط ونحوه ، وأما ما رواه محمد عنه نقي واضح الدلالة موافق للقواعد الشرعية " جع " . فتأمل النصوص في الكلام حول رواية محمد بن سنان , وكون روايتهُ عن أبي الجارود وأبي الجارود في دينكم ضعيف ولكنهم علقوا على كون روايته ضعيفة فتأمل يا بروبر .


إكليل المنهج في تحقيق المطلب للخرساني صفحة 419 .
وقد استبان مما ذكرنا أن المذكورات في كتب الرجال من الاصطلاحات ليست بذاك ، وقد يقال في مقام الطعن على بعض : إنه يروي عن الضعفاء أو يعلق الإسناد بالإجازات أو نحو ذلك ، ومن المعلوم أنه لا يوجب قدحا على ما زعموا ، ألا ترى أن الثقات يروون عن محمد بن سنان مثلا كما ذكر في ترجمته ، فمن جعل ابن سنان ثقة مستقيم الرأي لزوال اضطرابه جعل ذلك تقوية في الاعتماد عليه ، ومن جعله ضعيفا فاسد الرأي يصح له أن يقول في حق الثقات الراوين عنه أنهم يروون عن الضعفاء لروايتهم عن ابن سنان . قلتُ : وشهد شاهدٌ من أهلها فرواية محمد بن سنان مقبولة .


إكليل المنهج في تحقيق المطلب للخرساني صفحة 419 .
هذا هو الذي يروي الكليني عنه بواسطة في باب ما يهدى إلى الكعبة : محمد بن يحيى ، عن بنان بن محمد ، عن موسى بن القاسم ( 3 ) ، وفي ترجمة محمد بن سنان : وجدت بخط أبي عبد الله الشاذاني أني سمعت العاصمي يقول : إن عبد الله بن محمد بن عيسى الأسدي الملقب ببنان قال : كنت مع صفوان بن يحيى بالكوفة في منزل إذ دخل علينا محمد بن سنان ( 4 ) . وبنان هذا أيضا الذي وقع في أسناد الكليني ، وعلى كل حال ليس هو المذكور في قسم الضعفاء ، ولم يكن هذا المقام محل هذا التحقيق ، واللائق بالمقام أن يقول : بنان هذا حاله غير معلوم ، والعلامة لم يذكر هذا في القسمين لأن " صه " وضعه لإيراد الممدوحين والمذمومين " جع " .


إكليل لمنهج في تحقيق المطلب للخرساني صفحة 419 .
وفيه دلالة على أن محمد بن سنان هذا يروي عن الصادق ( عليه السلام ) ، ومن أصحابنا من ينسب الراوي لأمثال هذه الرواية إلى الغلو ، ومعلوم أن مثل ذلك دون معجزات نبينا ( صلى الله عليه وآله ) " جع " . قوله : ( فالشيخ المفيد رحمه الله قال : إنه ثقة ) . فهو ثقة في دينكم ولا يمكن الطعن فيه بأي شكل من الأشكال فلله المشتكى , حالكم والله يرثى لهُ فالله تعالى المستعان .


أما الرواية الثانية وفيها جعفر بن معروف .

الفهرست لشيخ الطائفة الطوسي ص405 .
[ 6041 ] 6 - جعفر بن معروف ، يكنى أبا محمد ، من أهل كش ، وكيل ، وكان مكاتبا .


رجال إبن الغضائري لأبن الغضائري ص46 .
[ 26 ] - 5 - جعفر بن معروف ، أبو الفضل ، السمرقندي . يروي عنه العياشي كثيرا . كان في مذهبه ارتفاع . وحديثه يعرف تارة ، وينكر أخرى . ( 5 ) فالرجل يتوقف في روايتهِ والغريب يا بروبر أنكم لا تفقهون دينكم فلا أدري هل علينا أن نعلمكم دينكم يا بني أصلحك الله تعالى وهداك .. !!!


إكليل المنهج في تحقيق المطلب للخرساني ص156 .
[ 220 ] جعفر بن معروف لا يخفى أنه لا وجه لذكر العلامة جعفر بن معروف في القسم الأول ( 5 ) ، والظاهر أنه سقط من قلم العلامة لفظ " وكيل " واعتماده على وجودها وإفادتها التوثيق ، وفيه تأمل ، ذكرنا وجهه في موضع مما كتبناه " م د " . ويأتي ذكر منه في فوائد المصنف على الحاشية على عنوان زرارة ، ولعله كان وكيلا للأبواب لأنه لم يرو عن الأئمة ( عليهم السلام ) ، والظاهر أن الوكالة تفيد التوثيق كما يظهر من ترجمة خيران الخادم " جع " . قوله : ( ثم في القسم الثاني ) . لا وجه لسوق الكلام على هذا الوجه ، بل كان الأولى أن يذكر كل واحد على حدة تحت عنوان كما فعل في نقد الرجال ( 1 ) " جع " . قوله : ( كما نقل " د " ) . في نقد الرجال : جعفر بن معروف يكنى أبا محمد من أهل كش وكيل وكان مكاتبا " لم ، جخ " ( 2 ) " جع " . إذاً فالوكالة عند الخرساني تفيد التوثيق , فهل هناك كلام بعد علمائكم يا بني أصلحك الله تعالى , فلله الحمد والمنة عقيدتكم هشة .


الآن هل هناك روايات تمدح عبد الله بن عباس , بسند صحيح .. ؟

5- زيد بن ثابت رضي الله تعالى عنهُ .

المفيد من معجم رجال الحديث لمحمد الجواهري صفحة 236 .
4840 - 4839 - 4849 - زيد بن ثابت : من أصحاب رسول الله ( ص ) - في الكافي عن أبي جعفر ( ع ) قال ( ع ) الحكم حكمان حكم الله وحكم الجاهلية . . . واشهدوا على زيد بن ثابت لقد حكم في الفرائض بحكم الجاهلية " وقال النجاشي في ترجمة سعد بن عبد الله ومن كتب سعد بن عبد الله كتاب احتجاج الشيعة على زيد بن ثابت في الفرائض - روى في الكافي و التهذيب ولكن في التهذيب يزيد بن ثابت وهو تحريف كما يأتي في يزيد بن ثابت " 13645 " - نسب اليه جمع القرآن وتعرضنا لذلك ونقده في كتابنا " البيان " . فالصحابي زيد بن ثابت مطعون فيه عند الرافضة أخزاهم الله تعالى فكيف يقبلون روايتهُ لحديث الثقلين لله العجب دين متناقض لا تقومُ لهُ قائمة والله المستعان.


مستدركات علم الرجال لعلي النمازي الشاهرودي (3/414) .
5902 - زيد بن ثابت : هو الذي أمره رسول الله صلى الله عليه وآله أن يذهب إلى شجرتين بعيدتين . يأمرهما عن قبله بأن يجتمعا حتى يستتر حين تخليه ، ثم بعد قضاء حاجته أمرهما بالرجوع إلى مكانهما فرجعا . تفصيل ذلك في كمبا ج 6 / 272 ، وجد ج 17 / 315 . روايته حديث الثقلين . كمبا ج 7 / 31 ، وجد ج 23 / 151 . وحكم في الفرائض بحكم الجاهلية كما قاله الباقر عليه السلام في رواية أبي بصير المروية في الكافي ج 7 / 407 . وعده النجاشي في ترجمة سعد بن عبد الله وعد من كتبه ، كتاب احتجاج الشيعة على زيد بن ثابت في الفرائض .

وعقد في كفاية الأثر بابا " في رواياته النصوص والفضائل . توفي 45 - 48 ، و قيل بعد الخمسين ، وابنه سلمان يأتي . ويظهر من السفينة أن زيد بن ثابت ، جمع القرآن بأمر أبي بكر وكان عثمانيا " يحرض الناس على سب مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ، وجمع عثمان الناس على قراءة زيد بن ثابت . عثماني يسب أمير المؤمنين عليه السلام ويروي حديث الثقلين والذي فيه فضل أهل البيت لله العجب ما هذا التناقض.

6- حذيفة بن أسيد الغفاري رضي الله عنهُ .

فقبل الكلام على " حذيفة بن أسيد الغفاري " لنورد بارك الله فيك بقية العلل التي في هذه الرواية حتى يتضح الأمر حتى إذا أشكل الرافضة أن هناك من علماء الرافضة من صحح رواية حذيفة بن أسيد الغفاري ومنهم الخوئي في معجم رجال الحديث .

فالخوئي لم يصحح لهُ رواية بل صحح طرق أتى فيه حذيفة بن أسيد الغفاري , وقد إعتمد بعض جهلة الرافضة على أن الخوئي إن كان صحح له رواية فهي توثيق لهُ وهذا جهل صريح لأن الخوئي صحح طرق ولم يصحح رواية حذيفة بن أسيد الغفاري , وذكره إبن داود الحلي ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً , والصحيح كما قلت جهالتهِ .

قال النمازي الشاهرودي في مستدركات علم الرجال (2/253) .
من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله والحسن المجتبى صلوات الله وسلامه عليه . قولهُ من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عندهم ليس توثيقاً , لأن كثير ممن قالوا عنهم بانهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وجهلوهم .


ولنثبت أن الخوئي لم يصحح لهُ قالا لخوئي في المعجم :
، وبعض طرق الرواية صحيح . فهو يصحح بعض طرق الرواية ولا يصحح رواية حذيفة بن أسيد الغفاري فالصحابي مجهول عندهم والله تعالى المستعان . فحذيفة بن أسيد الغفاري لهُ ذكر في كتبهم ولكن لا نجد لهذا الصحابي توثيقاً فكيف يروي من لم يوثق ولم يذكر فيه مدح حتى , وحتى عالم عصرهم الخوئي لم يصحح لهُ بل صحح طرق الرواية وليست رواية حذيفة بن أسيد الغفاري والله تعالى المستعان .


زيد بن أرقم :
أبو الطفيل عامر بن واثلة :
أبو سعيد الخدري :


10ـ جابر بن عبد الله الأنصاري :

الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 532
محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلامعن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها ، فعددت اثني عشر آخرهم القائم عليه السلام ، ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي ( 1 ) . فكيف يروي المعصوم عن غير المعصوم وقد نقل الكشي في كتابه أن جابر بن عبد الله الأنصاري لم يكن إمامياً .


11ـ أبو ذر الغفاري :
12ـ حذيفة بن اليمان:


13ـ أبو هريرة :روايته في كفاية الأثر ص87 .

الإيضاح للفضل بن شاذان الأزدي (260 هـ) صفحة539
ولا يذهب عليك أن الرواية الأولى مع أن راويها أبو هريرة الكذاب ينادي ببطلانها سخافة أسلوبها وبعث أبي هريرة مبشرا للناس وجعل النعلين علامة لصدقه وقد أرسل الله تعالى رسوله - صلى الله عليه وآله - مبشرا " ونذيرا " للناس وأمره أن يبلغ ما أنزل إليه من ربه ولم يجعل أبا هريرة نائبا " له في ذلك ولم يكن القوم المبعوث إليهم أبو هريرة غائبين عنه حتى يتعذر عليه أن يبشرهم بنفسه وكان الأحرى تبليغ تلك البشارة في المسجد وعند اجتماع الناس لا بعد قيامه من بين القوم وغيبته عنهم واستتاره بالحائط ولم تكن هذه البشارة مما يفوت وقته بالتأخير إلى حضور الصلاة واجتماع الناس أو رجوعه ع عن الحائط وكيف جعل النعلين علامة " لصدق أبي هريرة مع أنه يتوقف على العلم بأنهما نعلا رسول الله صلى الله عليه وآله وقد جاز أن لا يعلم ذلك من يلقاه أبو - هريرة فيبشره وإذا كان ممن يظن الكذب بأبي هريرة أمكن أن يظن أنه سرق نعلي رسول الله صلى الله عليه وآله فلا يعتمد على قوله ( إلى آخر ما قال في الطعن على الخبر فمن أراده فليطلبه من هناك ) ومن أراد ملاحظة الحديث في شرح ابن الحديد فليراجع أوائل الجزء الثاني عشر فإن هذا الجزء بأسره في ترجمة عمر لأن الجزء مصدر بكلام لأمير المؤمنين علي ع وهو " لله بلاد فلأن فقد قوم الأود وداوى العمد وأقام السنة وخلف الفتنة ذهب نقي الثوب قليل العيب أصاب خيرها وسبق شرها أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدى بها الضال ولا يستيقن المهتدي " والجزء الثاني عشر بتمامه شرح الكلام وذلك أن ابن أبي الحديد صرح بأنه وجد تصريح الرضي جامع نهج البلاغة بأن المراد بالموصوف في الكلام عمر بن الخطاب فجعل الجزء في شرحه وخاض في ترجمة هذا الخليفة بما في وسعه فصار الجزء ترجمة له فمن أراد ترجمته بأحسن وجه فليراجع هناك والحديث المشار إليه في أوائل الجزء ( أنظر ص 108 من المجلد الثالث من الشرح من طبعة مصر سنة 1329 ) . وهذه تكفي في رأي الرافضة في أحد أخيار الصحابة أبي هريرة ويروون عنهُ رواية الثقلين لله العجب دين خرافي عجيب رهيب لم نرى مثله في حياتنا .


14ـ عمر بن الخطاب :
هل يخفى ما تقول الرافضة بالفاروق رضي الله عنهُ ويروي حديث الثقلين .


15ـ البراء بن عازب :

خلاصة الأقوال للعلامة الحلي صفحة 79 .
[ ] 3 - البراء بن عازب ، مشكور ، بعد أن اصابته دعوة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) في كتمان حديث غدير خم فعمي . ولي إشكال كيف يخفي نص غدير خم وقد روى حديث الثقلين في كتبكم يا رافضة هل يستقيم هذا التناقض العجيب والله المستعان على ما تصفون , أما تستحون من انفسكم حين تقولون ما تقولون والله الموفق .


16ـ العباس بن عبد المطلب :العباس بن عبد المطلب هو المطعون فيه .
17ـ الفضل بن عباس :
18ـ فاطمة الزهراء سلام الله عليها :
19ـ أم سلمة : يطعن الرافضة بأمهات المؤمنين وإحداهن روت حديث الثقلين .
20 –عمار بن ياسر :
21 –المقداد :


22 –عبد الله بن مسعود :

خلاصة الأقوال للعلامة الحلي صفحة 369 .
[ ] 2 - عبد الله بن مسعود . روى الكشي عن الفضل بن شاذان انه خلط ( 2 ) .


المفيد من معجم رجال الحديث صفحة 345 .
7162 - 7160 - 7172 - عبد الله بن مسعود : من أصحاب رسول الله ( ص ) لم يثبت انه والى عليا ( ع ) وقال بالحق ، بل قال الفضل بن شاذان انه والى القوم ومال معهم وقال بهم - مجهول - نعم هو معتمد عنه العامة ولذا اثنى عليه المرتضى واستدل بروايته عليهم جدلا . لم يثبت أنهُ موالي لعلي بن أبي طالب مجهول ويروي حديث الثقلين كما نقل الرافضة أخزاهم الله تعالى , هل بعد هذا جهل وتناقض .


23-ابو ايوب الانصاري
24 –انس بن مالك :
25 –سبعون بدريا :


ساكفُ عن ذكر مطاعن الرافضة أخزاهم الله تعالى في الصحابة رضي الله عنهم ومع ذلك يقولون أن أهل بدر كفروا ويطعنون في أهل بدر وينقل الرافضة أن سبعون بدرياً روى هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم فهل بعد هذا التناقض تناقض والله المستعان ولازالنا على متابعة وطيدة بما نقل الرافضة والكلام في الحديث من ناحية الرواة بإذن الرحمن جل في علاه وإلي هنا إنتهى الكلام حول الصحابة الذين رووا هذا الحديث .

وللحديث بقية ...






التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» الي الزملاء الشيعة موحدة , ومحتاج , وابطال التاويلات وجميع الشيعة تحدي
»» كلمة صوتية للشيخ الفاضل أبو بكر البغدادي - وفقه الله -
»» دراسة مفصلة لرواية ابن جرير الطبري الرافضي في كسر الضلع وثائق جديدة للكبار فقط
»» أخواني أحبتي أهل السنة أستحلفكم بالله أن تدعو لوالدتي بالشفاء
»» إلي الخوارج من أين تاخذون دينكم ؟