رحم الله الشهيد كائنا من كان واللعنة على قاتله كائنا من كان ، واقول لصاحب المقال ولمن شارك أنتم مثل القاتل تماما فبأفكاركم يتغذى هؤلاء القتلة فلذا أنتم شركاؤهم في الوزر