جزَاكَ اللهُ خَيرًا أخِي الحَبِيبُ ، والمَعرُوفُ عَن الرَّافِضَة هُو هذَا الحَــالُ ، مسَاعدتهُم لأعدَاءِ اللهِ ولِكُلِّ مَن يخرِّب ديَــارَ المُسلمِين ، ويجعلُون يدَهُم بيَدِ مَن يفتِكُ بالإسْــلامُ والإسلامُ مِنهُم برَاءٌ ، سِيرُوا علَى الدَّربِ أهلَ سُوريَا فالتَّمكِينُ حلِيفُكم بإذنِ اللهِ وأمرِهِ ...