عرض مشاركة واحدة
قديم 05-05-12, 07:12 PM   رقم المشاركة : 8
أبو أحمد الجزائري
عضو فضي






أبو أحمد الجزائري غير متصل

أبو أحمد الجزائري is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثابتون مشاهدة المشاركة
  


قال الله تعالى:
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما النساء 48
معاوية رضي الله عنه لا نقاش في إيمانه إسألوا ىالمعصومين الحسن و الحسين رضي الله عنهما في كتبكم عنه
أما يزيد فقولوا فيه ما شئتم ,غير أنكم لن تستطيعوا إثبات الشرك عليه أنفخوا في الشمس إن إستطعتم فلن تثبتوه أبدا ,زيادة على هذا أمسكوا العداد و قارنوا حسناته من لدن الفتوحات إلى يوم يُبعثون كم هو أجره مع عدد سيئاته
و أعطونا النتيجة. كأنكم إطلعتنم على غيب الله
تعرفون من هو في النار و من هو في الجنه
أما عن الأية التي أوردتها:
اقتباس:
قال تعالى ( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا )



هذه الأية تنطبق على بن أبي طالب كذلك إلا إذا أثبت لنا أن جيش معاوية رضي الله عنه كانوا كفارا ,الذي نعلمه أن النبي عليه الصلاة و السلام قال لعمار رضي الله عنه
تقتلك الفئة الباغية ما قال الكافرة للمعلومة
قد يكون المؤمن باغيا هذا ما وضحته الأية الكريمة قال الله تعالى:
وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين الحجرات 9

كما تلاحظ رغم الإقتتال لم يخرجهم الله من دائرة الإيمان لذلك,
أنتم ملزمون بإثبات الكفر علي حيش الشام و إلا أصبحت الأية التي أتيت بها تنطبق على علي و جيشه
ملاحظة:
حروب الردة التي قادها الصديق رضي الله عنه أين موقع المعصوم علي رضي الله عنه من الإعراب
مع مرتدين ضد مرتدين عن دين المرتدين مو زابطة أليس كذلك