ألله سبحانه وتعالى لم يترك لنا شارده ولا وارده إلا ووضحها لنا في كتابه الكريم أو على لسان نبيه عليه أفضل الصلاة والتسليم
فهناك أمور واضحه لاتحتمل الجدال ولا التفسير ولابد أن يسألنا ربنا عنها في يوم العرض عليه والرافضه يخالفون هذه ألإمور بكل وضوح
هناك أيه واحده فقط أتمنى من كل واحد منكم أن يخبرني ماذا سيكون رده على الله في يوم العرض عندما يسأله عنها
أيه موضح فيها مالقربى الرسول عليه الصلاة والسلام
أيه لاتقبل الجدل والمناقشه والفلسفه العقيمه
هذه ألأيه تقول
قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
ماذا ستقولون لله في يوم العرض عندما يسألكم عن هذه ألأيه الواضحه
ماذا ستقولون لله وأنتم أعطيتم الرسول عليه الصلاة والسلام أجرا يتمثل في إعطاء إبن عمه وذريته الإمامه والخلافه وكذلك ألأجر المادي المتمثل بالخمس
هل ستقولون له يارب أنت لم تكن تقصد الموده بمعناها المتعارف عليه وهو الحب والإحترام وإنما كنت تقصد إن مودتهم تعني إتباعهم وإعطائهم ألأجر المادي
أم ستقولون يارب ألأيه لم تكن واضحه وهي واضحه وضوح الشمس في كبد السماء
أم ستكذبون على الرسول عليه الصلاة والسلام كما تكذبون عليه في الدنيا وتقولون إنه هو من أمركم بمخالفة ألقرأن
ما أنا متأكد منه أنكم ستقولون
وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَ (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنْ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً
أم إن لديكم رد أخر غير ماذكرته أعلاه