اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجسار1 الإمام المهدي سينتقم لآبائه الفرس!! هل هذا يدش بالعقل يا روافض يعني اللي بنفهمه أن المهدي أصله فارسي وجدة يزدجرد بن شهريار والغريب أن من أفعال المهدي هذا .... في كتاب الغيبة لمحمد بن إبراهيم النعمان (ص: 234) عن أبي عبد الله -عليه السلام- أنه قال: (( إذا خرج القائم لم يكن بينه وبين العرب وقريش إلا السيف, ما يأخذ منها إلا السيف)). طبعاً إنتقاماً لأجداده وهذا شي بديهي جداً . ياروافض إستيقضوا من ألقاب الإمام المهدي ( خسرو مجوس) ( باللغة الفارسية والذي ترجمته ) مخلّص المجوس ( أو ) منقذ المجوس ) وها هو شيخهــم ( حسين الطبرسي ) في كتابــة (( النجم الثاقــب )) يقر بذلــك صفحــة 185 فهل يعقل ان يأتي من نسل النبي صلى الله عليه وسلم نبي الاسلام من يقال له مخلص المجوس أضافة الى ما أورده أخي الجسار : وفى رواية للمجلسي انه يبهرج (يقتل) سبعين قبيله من قبائل العرب بحار الانوار(52/333) الحقد المجوسي واضح ضد العرب .. وروى المجلسي عن أبي عبد الله (لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج لأحب أكثرهم ألا يروه مما يقتل من الناس .. حتى يقول كثير من الناس: ليس هذا من آل محمد، ولو كان من آل محمّد لرحم) (البحار 52/353)، (الغيبة 135). المهدي الحقيقي الذي بشر به سيدنا محمد عليىه الصلاة والسلام يملأ الأرض عدلا و يمحوا الظلم والجور وهذا مهديهم المجوسي يشرع في القتل .. أسماء شركية لمهدي الشيعة: السابع والعشرون: " الباسط ". التاسع والثلاثون: " الحق ". الثالث والأربعون: " الحاشر ".ا لثامن والخمسون: " رب الأرض ". الحادي والسبعون: " صاحب الزمان ". الخامس والسبعون: " صاحب العصر ". التاسع عشر بعد المائة: " قائم الزمان ". المائة والخمس والأربعون: " المجازي بالاعمال ". المائة والواحد والخمسون: " المنعم ". المائة والخامس والخمسون: " المدبّر ". المائة والثامن والسبعون: " الهادي ". ومن أسمائه الأخرى: الرابع والخمسون: " دابة الأرض ". الثامن والستون: " الشريد ". السابع والثمانون: " الطريد ". كيف يكون طريدا شريدا .. وهو رب الأرض المدبر ؟؟؟ وفي الختام ... وما يدل على نبوغ الرافضه اليكم هذه الروايه ... جاء في كتاب الحيوان لمؤلفه الجاحظ قال كان عندنا جار شيعي أحمق .. كلما مررنا به شتم ولعن طلحة .. فسألته يوما : أنت تشتم طلحة فهل تعرف من طلحة ؟ قال نعم .. طلحة امرأة الزبير .. !! هدانا الله وأياكم