استفتى السلطان ابن تيمية في قتل بعض القضاة..
فقال له إذا قتلت هؤلاء لا تجد بعدهم مثلهم،
فقال السلطان: إنهم قد آذوك وأرادوا قتلك مرارا..
فقال الشيخ من آذاني فهو في حل،
ومن آذى الله ورسوله فالله ينتقم منه،
وأنا لا أنتصر لنفسي،
وما زال به حتى حلم عنهم السلطان وصفح.
[البداية والنهاية] zad