عرض مشاركة واحدة
قديم 29-01-05, 03:31 PM   رقم المشاركة : 4
أبو عبيدة
( أمين الأمة )
 
الصورة الرمزية أبو عبيدة








أبو عبيدة غير متصل

أبو عبيدة is on a distinguished road


أخي الهاوي أن شاء الله تستفيد من هذا الرابط
http://www.alabadyah.com/vb/showthread.php?t=837

وهناك أسئلة محرجة جداً للأباضية تجدها في هذا المقال

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة 
   بارك الله فيك شيخي مؤدب
وعذراً يا شيخي الحبيب

هذا الدعي فاطمي أو(؟؟؟؟؟؟) إباضي المذهب ليس رافض
وهناك أدله أولها انه في هذا الموضوع لايؤمن بشفاعة الرسول لأهل الكبائر وهويرى تخليد أهل الكبيره
أيضاً لايعتقد بحجية حديث الآحاد وهذا كله من أعتقادات الإباضيه عليهم من الله ما يستحقون

بسم الله نبدأ
سؤال
من المعلوم أن الإباضية يعتقدون فيمن يعمل الكبيرة ويموت وهو مصر عليها فهو في النار خالداً فيها مع الكفار إلا أنه يختلف فقط في الدرجة .

وهنا تساؤلات كثيرة تطرح نفسها :

إذا مات من هو مصر على كبيرته بل مات وهو متلبس بها فهل تصلون عليه ؟

وإذا كان الجواب بنعم : فما فائدة الصلاة عليه وهو كما تزعمون في النار خالداً فيها لا تنفعه صلاتكم ، هل الصلاة عليه في هذه الحالة مجرد عبث؟!!

ثم إذا صليتم عليه فبماذا تدعون له : هل تدعون له بالمغفرة أم تقفون صامتين ، وإذا كنتم تدعون له بالمغفرة فهل ينفعه دعائكم وهو قد مات مصراً على كبيرته وتحكمون عليه بالخلود في النار؟!!

ثم هل تقبرونه في مقابر المسلمين أم مقابر الكفار ؟!

وهل ترثه زوجته : فإذا كان الجواب نعم فنسألكم كيف ترثه زوجته وهو من أهل النار ؟!

وهل تحتد عليه زوجته أربعة أشهر وعشراً فإن قلتم نعم تحتد عليه قلنا لكم كيف تحتد على رجل من أهل النار خالداً فيها ؟!

ثم ما قيمة إسلامه وصلاته وصيامه وحجة وبره بوالديه وزكاته وصدقته ، كل هذا يذهب أدراج الرياح ولا يقيم لها رب العالمين وزن بسبب إرتكابه لكبيرة مثل حلق اللحية ؟!!!

أين أنتم من قوله تعالى : (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره ) ؟!!

وقوله تعالى ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء )

أما عن أدلتك بأن المتكبر مخلد في النار فأقول لك لقد بعدت عن الصواب والمعنى
ما هو التكبرالمقصودة في الآيات والأحاديث التى أوردتها؟
ألا تعلم ان هناك كفر يسمى كفر التكبر ومثاله فرعون
فهذه محمولة على الكفر..
لأن قوله تعالى " إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء"
هذه أطلقت كل مقيد ، وعلى اثرها نفهم أن التكبرإذا ذُكرت في كتاب الله وجاء معها الخلود فإنما مقصودها الكفر.

أما باقي ادلتك فلا تدل على الخلود في النار
وعلم ان
هناك آية واضحة ، ودلالتها صريحة في اثبات مغفرة الله لأهل الكبائر فقد قال تعالى : " إن الله لا يغفر ان يُشرك به ، ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء"

ثم إنك أذا عرفت أن الله يغفر لكل من هو دون الشرك ، والكفر ، فإنك تعلم بعدها ان هناك شفاعة للنبي صلى الله عليه وسلم يشفه بها لأهل الكبائر..

فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : "لكل نبيٍ دعوة دعا بها فاستجيب ، فجعلت دعوتي شفاعةً لأمتي يوم القيامة" رواه مسلم

فهل تقول أن أصحاب الكبائر من أمة محمد أم تقول انهم كفار كما يقول الازارقة ، والنجدات؟
والحمد لله أحاديث الشفاعه كثيره


وهذه آية حار الأباضية فيها
قال تعالى :{ وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتماً مقضيا }
فسوفتضع هذه الأية الأباضية بين محك إما اللإيمان بصراط أو الخروج أهل الكبائر من النار






التوقيع :
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: وكذلك إذا صار لليهود دولة في العراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم ، فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم
المصدر : كتاب منهاج السنة لشيخ الإسلام أبن تيمية , المجلد الثالث , الصفحة 378
من مواضيعي في المنتدى
»» لم يفتري ابن تيمية في وصف المعتزلة شيوخ الروافض في التوحيد
»» كرامة الشّيخ علي العمري أرجوا من الأخوات عدم الدّخول / وثيقة
»» سؤال للإباضية : ما حكم الإباضي الذي يتولى إبليس ؟
»» صورة لتوريث باقر الحكيم العلم لخليفته ( بالطريقة الرافضية )
»» المامقاني يقر بأن متأخري الإمامية أشد غلواً من متقدميهم / وثيقة