أقول للأمازيغ أنا أمازيغ من المغرب
والأمازيغ الشرفاء في المغرب سنيين ويعرفون جيدا مذهب الروافض
منذ زمن زعيم الامازيغ إسحاق بن محمد بن عبد الحميد في عهده لما تنازل عن الحكم لملى إدريس الأكبر وذلك بعد تعرُّفه على نسبه وقرابته من النبي صلى الله عليه وسلم بل ودانت له معظم قبائل الأمازيغ الشرفاء،
ولقد كان لهم في ذالك خير كثير أتاهم بالإسلام الصافي السني
والله لو أتاهم بمذهب الروافض لما إستقبلوه بهذا الإستقبال المشرف ولطردوه خارج البلاد
أنا أعرف كثيرا الأمازيغ أنهم أناس طيبون ولايقبلون الخرافات والخزعبلات
والكل يعرف فتوحات طارق إبن زياد الأمازغي السني
.