مقدمتك لا حاجة لنا بها أيها المكرم لأنها خارجة عن أصل الموضوع .
الآن يطلبُ منك إثبات كونه " أثر لصفة الكلام " ..!!
فكيف يكونُ القرآن " أثر لصفة الكلام " ولا يكون الكلام " صفة رب العباد " ..!!
ثم إن أردنا أن نسألك سؤال حول هذه المسألة وهو التالي ..!!
إن عقيدة القول بخلق القرآن أكثر ما خاض فيها الإباضية .
ولكن المطروح هنا خارج عن إعتقاداتك الشخصية , بل عن عقيدة الإباضية ..
وبالتالي فإن السؤال حول نشأتها فهل لك أن تجيب في لب الحديث ..!!
وما رأيك بمن قال بخلق القرآن .. ؟
وماذا تعني بقولك " محدث " هل تعني أنه كلام الله أم أنه مخلوق ..!!
ومن سبقك بهذا القول أيها الفاضل ..!!