عرض مشاركة واحدة
قديم 05-08-09, 08:37 AM   رقم المشاركة : 1
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


Smile البيان في اثبات صحة حديث مبايعة علي لأبي بكر مرتان

الحمد لله رب العالمين :

يقول الرافضة أن حديث مبايعة علي للصديق مرتين ضعيف وهذا من التدليس الكبير والكذب على النبي صلى الله عليه وسلم والله المستعان !!!

هذا الحديث والذي زعم أسد الشيطان أن رواته فيهم علل وأنه لا يحتج بهم وهو لا يعلم أبدا علم الرجال ولا الحديث عند أهل السنة وقال أن الحديث ضعيف لنرى كذبه

أحاديث يحتج بها الشيعة المؤلف : عبد الرحمن محمد سعيد دمشقية- (ج 1 / ص 109)ح4457 حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا جعفر بن محمد بن شاكر ثنا عفان بن مسلم ثنا وهيب ثنا داود بن أبي هند ثنا أبو نضرة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال ثم لما توفي رسول الله ? قام خطباء الأنصار فجعل الرجل منهم يقول يا معشر المهاجرين إن رسول الله ? كان إذا استعمل رجلا منكم قرن معه رجلا منا فنرى أن يلي هذا الأمر رجلان أحدهما منكم والآخر منا قال فتتابعت خطباء الأنصار على ذلك فقام زيد بن ثابت فقال إن رسول الله ? كان من المهاجرين وإن الإمام يكون من المهاجرين ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله ? فقام أبو بكر رضي الله عنه فقال جزاكم الله خيرا يا معشر الأنصار وثبت قائلكم ثم قال أما لو ذلك لما صالحناكم ثم أخذ زيد بن ثابت بيد أبي بكر فقال هذا صاحبكم فبايعوه ثم انطلقوا فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم ير عليا فسأل عنه فقال ناس من الأنصار فأتوا به فقال أبو بكر بن عم رسول الله ? وختنه أردت أن تشق عصا المسلمين فقال لا تثريب يا خليفة رسول الله ? فبايعه ثم لم ير الزبير بن العوام فسأل عنه حتى جاؤوا به فقال بن عمة رسول الله ? وحواريه أردت أن تشق عصا المسلمين فقال مثل قوله لا تثريب يا خليفة رسول الله ? فبايعاه. قال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه».الحديث صحيح الإسناد كما قال الحاكم في (المستدرك3/77). وهو كما قال فإن رواته ثقات ).


وفي اسناد الحديث : عفان بن مسلم .

قال ابن معين : إذا اختلف أبو الوليد وعفان عن حماد ، فالقول قول عفان ، عفان أثبت منه وأكيس في كل شيء ، وأبو الوليد ثقة ثبت ، وعفان أثبت من أبي نعيم .

ابن الغلابي قال : ذكر لابن معين عفان وثبته ، فقال : قد أخذت عليه خطأه في غير حديث .

عمر بن أحمد الجوهري : سمعت جعفر بن محمد الصائغ قال : اجتمع علي بن المديني ، وابن أبي شيبة ، وأحمد بن حنبل ، وعفان ، فقال عفان : ثلاثة يضعفون في ثلاثة : علي في حماد بن زيد ، وأحمد في إبراهيم بن سعد ، وأبو بكر في شريك . فقال علي : ورابع معهم . قال : من ؟ قال : عفان في شعبة .

ثم قال الجوهري : وأربعتهم أقوياء ، ولكن هذا على المزاح .

قلت : ولأنهم كتبوا وهم صغار عن المذكورين .

قال أحمد بن حنبل : ما رأيت الألفاظ في كتاب أحد من أصحاب شعبة أكثر منها عند عفان ، يعني : أنبأنا ، وأخبرنا ، وسمعت ، وحدثنا ، يعني شعبة .

قال حنبل : سألت أبا عبد الله عن عفان ، فقال : عفان وحبان وبهز : هؤلاء المتثبتون . ثم قال : قال عفان : كنت أوقف شعبة على الأخبار . قال : وعفان أضبطهم للأسامي .

قال أحمد بن أبي عوف : حدثنا حسن بن علي الحلواني : سمعت يحيى بن معين يقول : كان عفان وبهز وحبان يختلفون إليَّ ، فكان عفان أضبطهم للحديث وأنكدهم ، عملت عليهم مرة في شيء ، فما فطن لي إلا عفان .

وقال أبو داود : عفان أثبت من حبان .

قال حسان بن حسن المجاشعي قال ابن المديني : قال عفان : ما سمعت من أحد حديثا إلا عرضت عليه ، غير شعبة ، فإنه لم يمكني أن أعرض عليه . وذكر عنده عفان -يعني عند علي- فقال : كيف أذكر رجلا يشك في حرف ، فيضرب على خمسة أسطر . وسمعت عليا يقول : قال عبد الرحمن : أتينا أبا عوانة ، فقال : من على الباب ؟ فقلنا : عفان وبهز وحبان ، فقال : هؤلاء بلاء من البلاء ، قد سمعوا ، يريدون أن يعرضوا .

وقال أحمد : كان عفان يسمع بالغداة ، ويعرض بالعشي

وقال الزعفراني : قلت لأحمد : مَن تابع عفان على كذا ؟ فقال : وعفان يحتاج إلى متابع ؟ !

وقال أحمد : من يفلت من التصحيف ؟ كان يحيى بن سعيد يشكل الحرف إذا كان شديدا ، وكان هؤلاء أصحاب الشكل : عفان وبهز وحبان

قال يعقوب بن شيبة : سمعت يحيى بن معين يقول : أصحاب الحديث خمسة : مالك ، وابن جريج ، والثوري ، وشعبة ، وعفان .

عباس ، عن ابن معين قال : كان -والله- عفان أثبت من أبي نعيم في حماد بن سلمة .

محمد بن العباس النسائي : سألت ابن معين : من أثبت : عبد الرحمن بن مهدي أو عفان ؟ قال : عبد الرحمن أحفظ لحديثه وحديث الناس ، ولم يكن من رجال عفان في الكتاب ، وكان عفان أسن منه بسنتين .

وعن عفان ، عن يحيى بن سعيد وعبد الرحمن ، أنهما اختلفا في حديث ، فبعثا يسألاني .


محمد بن الحسن بن علي بن بحر : حدثنا الفلاس قال : رأيت يحيى يوما حدث بحديث ، فقال له عفان : ليس هو هكذا . فلما كان من الغد ، أتيت يحيى ، فقال : هو كما قال عفان ، ولقد سألت الله أن لا يكون عندي على خلاف ما قال عفان .

قلت : هكذا كان العلماء ، فانظر يا مسكين كيف أنت عنهم بمعزل .

قال الزعفراني : رأيت يحيى بن معين يعرض على عفان ما سمعه من يحيى بن سعيد .

الحسن بن عبد الرحمن المقرئ : سمعت المعيطي يقول : عفان أثبت من يحيى بن سعيد القطان .

محمد بن عبد الرحمن بن فهم : سمعت ابن معين يقول : عفان أثبت من عبد الرحمن ، ما أخطأ عفان قط إلا مرة في حديث أنا لقنته إياه ، فأستغفر الله .

قال خلف بن سالم : ما رأيت من يحسن الحديث إلا عفان بن مسلم ، وبهز بن أسد .

قال يعقوب بن شيبة : عفان ثقة ثبت متقن صحيح الكتاب قليل الخطأ .

وقال عبد الرحمن بن خراش : عفان ثقة من خيار المسلمين .

وقال ابن المديني : عفان وأبو نعيم لا أقبل قولهما في الرجال ، لا يدعون أحدا إلا وقعوا فيه . يعني : أنه لا يختار قولهما في الجَرْحِ لتشديدهما ، فأما إذا وثقا أحدا فناهيك به .


وروى عبد الله بن أحمد ، عن أبيه قال : لزمنا عفان عشر سنين ، وكان أثبت من ابن مهدي .

وقال أبو حاتم : عفان إمام ثقة متين متقن .


جعفر بن أبي عثمان الطيالسي : سمعت عفان يقول : يكون عند أحدهم حديث ، فيخرجه بالمقرعة ، كتبت عن حماد بن سلمة عشرة آلاف حديث ، ما حدثت منها بألفين ، وكتبت عن عبد الواحد بن زياد ستة آلاف حديث ، ما حدثت منها بألف ، وكتبت عن وهيب أربعة آلاف ، ما حدثت منها بألف حديث .

قلت : ما فوق عفان أحد في الثقة ، وقد تناكد الحافظ ابن عدي بإيراده في كتاب "الكامل" ، لكنه أبدى أنه ذكره ليذب عنه ، فإن إبراهيم بن أبي داود قال : سمعت سليمان بن حرب يقول : أترى عفان كان يضبط عن شعبة ؟ والله لو جهد جهده أن يضبط عنه حديثا واحدا ما قدر عليه ، كان بطيئا رديء الفهم .

ثم قال ابن عدي : عفان أشهر وأوثق من أن يقال فيه شيء ولا أعلم له إلا أحاديث مراسيل عن حماد بن سلمة وغيره وصلها ، وأحاديث موقوفة رفعها ، وهذا مما لا ينقصه ، فإن الثقة قد يهم ، وعفان كان قد رحل إليه أحمد بن صالح من مصر ، كانت رحلته إليه خاصة دون غيره .


قلت : كل تغير يوجد في مرض الموت ، فليس بقادح في الثقة ، فإن غالب الناس يعتريهم في المرض الحاد نحو ذلك ، ويتم لهم وقت السياق وقبله أشد من ذلك ، وإنما المحذور أن يقع الاختلاط بالثقة ، فيحدث في حال اختلاطه بما يضطرب في إسناده أو متنه ، فيخالف فيه .


وفيه كذلك : وهيب بن خالد بن عجلان الباهلى .

قال عبدالرحمن بن مهدي : كان من أبصر أصحابه بالحديث والرجال .

وقال أبو حاتم الرازي : يقال : إنه لم يكن بعد شعبة أحد أعلم بالرجال منه.

قال محمد بن سعد : سجن وهيب ، فذهب بصره . قال : وكان ثقة؛ حجة ، يملي من حفظه ، وكان أحفظ من أبي عوانة .

روى البخاري عن أحمد بن أبي رجاء الهروي ، أن وهيبا توفي سنة خمس وستين ومائة وقال أحمد بن حنبل : عاش ثمانيا وخمسين سنة .

قال أحمد بن أبي خيثمة : حدثنا موسى بن إسماعيل ، قلت لحماد بن سلمة : إن وهيب بن خالد يزعم أن علي بن زيد كان لا يحفظ الحديث ، فقال : وكان وهيب يقدر أن يجالس عليا ؟ إنما كان يجالس عليا وجوه الناس . قلت : ما هذا جوابا ، وصدق وهيب .

وقال أحمد بن حنبل : كان عبد الرحمن يختار وهيبا على إسماعيل في كل شيء .

قال أبو العباس السراج ، أخبرنا قتيبة بن سعيد ، قال : كانوا يقولون : الحفاظ أربعة : ابن علية ، وعبد الوارث ، ووهيب ، ويزيد بن زريع . وكانوا يؤدون اللفظ . لم يقع لي حديث وهيب عاليا إلا بإجازة .

وفي الاسناد : داود بن أبى هند .

داود بن أبي هند داود بن أبي هند (خت، م، 4) واسم أبي هند: دينار بن عُذافر، الإمام الحافظ، الثقة أبو محمد الخراساني ثم البصري ، من موالي بني قشير فيما قيل. ويقال: كنيته أبو بكر. حدث عن سعيد بن المسيب، وأبي عثمان النهدي، وعامر الشعبي، وأبي منيب الجرشي، ومحمد بن سيرين، وأبي نضرة، ومكحول، وعدة. ورأى أنس بن مالك.

حدث عنه: سفيان، وشعبة، وحماد بن سلمة، وهشيم، وابن علية، ويحيى القطان، وبشر بن المفضل، ويزيد بن هارون، وحماد بن زيد، وخلق. وعند يزيد عنه تسعة وتسعون حديثا.

عن سعيد بن عامر الضبعي قال: قال داود بن أبي هند: أتيت الشام، فلقيني غيلان، فقال: إني أريد أن أسألك عن مسألتين. قال: قلت: سلني عن خمسين مسألة، وأسألك عن مسألتين. قال: سل يا داود. قلت: أخبرني عن أفضل ما أُعطي ابن آدم. قال: العقل. قلت: فأخبرني عن العقل ما هو؟ شيء مباح للناس، من شاء أخذه ومن شاء تركه، أو هو مقسوم؟ قال: فمضى ولم يجبني.

قال النسائي، ويحيى بن معين، وغيرهما: ثقة. وقال حماد بن زيد: ما رأيت أحدا أفقه من داود.

وعن سفيان بن عيينة، قال: عجبا لأهل البصرة يسألون عثمان البتي وعندهم داود بن أبي هند.

قال وهيب: دار الأمر بالبصرة على أربعة: أيوب، ويونس، وابن عون وسليمان التيمي، فقال قائل: فأين داود بن أبي هند؟.

قال ابن جريج: ما رأيت مثل داود بن أبي هند، إن كان ليقرع العلم قرعا قال عبد الله بن أحمد: سألت أبي عن داود بن أبي هند. فقال: مثل داود يسأل عنه؟ داود ثقة ثقة. وقال العجلي: كان صالحا، ثقة ، خياطا. قال يزيد بن زريع: كان داود مفتي أهل البصرة.

وقال محمد بن أبي عدي: أقبل علينا داود، فقال: يا فتيان، أخبركم لعل بعضكم أن ينتفع به. كنت وأنا غلام أختلف إلى السوق، فإذا انقلبت إلى البيت، جعلت على نفسي أن أذكر الله إلى مكان كذا وكذا، فإذا بلغت إلى ذلك المكان، جعلت على نفسي أن أذكر الله كذا وكذا حتى آتي المنزل.

قال الفلاس: سمعت ابن أبي عدي يقول: صام داود بن أبي هند أربعين سنة لا يعلم به أهله. كان خزازا يحمل معه غداءه فيتصدق به في الطريق. ابن عيينة، سمعت داود بن أبي هند يقول: أصابني الطاعون فأغمي علي، فكأنّ آتِيَين أتياني فغمز أحدهما علوة لساني، وغمز الآخر أخمص قدمي، فقال: أي شيء تجد؟ قال: أجد تسبيحا وتكبيرا، وشيئا من خطو إلى المسجد، وشيئا من قراءة القرآن. قال: ولم أكن أخذت القرآن حينئذ. قال: فكنت أذهب في الحاجة فأقول: لو ذكرت الله حتى آتي حاجتي، قال: فعوفيت، فأقبلت على القرآن فتعلمته.

وعن داود بن أبي هند قال: ثنتان لو لم تكونا لم ينتفع الناس بدنياهم: الموت، والأرض تنشف الندى.

قال حماد بن سلمة: دخلت على داود بن أبي هند فرأيت ثياب بيته معصفرة. وكان داود بن أبي هند يقول: ولدت بمرو.

قال يزيد بن هارون، ويحيى القطان، وطائفة: مات داود بن أبي هند سنة تسع وثلاثين ومائة .

وقال خليفة: توفي مصدرَ الناس من الحج. وقال ابن المديني وغيره: مات سنة أربعين ومائة .

وفي الاسناد : المنذر بن مالك بن قطعة العبدى .

أبو نضرة أبو نضرة (م 4)

المنذر بن مالك بن قطعة ، الإمام ، المحدث الثقة، أبو نضرة العبدي ثم العَوَقي البصري ، والعَوَقَة بطن من عبد القيس .


حدث عن علي ، وأبي هريرة ، وعمران بن حصين ، وابن عباس ، وابن عمر ، وجابر بن سمرة ، وأبي سعيد الخدري ، وجابر ، وابن الزبير ، وطائفة من الصحابة ، وأرسل عن أبي ذر .

وحدث -أيضا- عن صهيب مولى ابن عباس ، وسمير بن نهار ، وسعد بن الأطول ، وعبد الله بن مَوَلة ، وقيس بن عباد ، وأبي فراس النهدي ، وعدة . وكان من كبار العلماء بالبصرة .

حدث عنه قتادة ، ويحيى بن كثير ، وسليمان التيمي ، وعاصم الأحول ، وأبو بشر ، وعلي بن زيد بن جدعان ، وسعيد الجريري ، وحميد الطويل ، وداود بن أبي هند ، والصلت بن دينار ، وعبد العزيز بن صهيب ، وعوف الأعرابي ، وكهمس بن الحسن ، وأبو الأشهب العطاردي ، والمستمر بن الريان ، وأبو عقيل الدورقي ، والقاسم بن الفضل الحُدَّاني ، وابنه عبد الملك بن أبي نضرة ، والعوام بن حمزة ، وسعيد بن أبي عروبة ، وسعيد بن حُجَيْر ، وعبد الله بن شَوْذَب ، وخلق سواهم .

قال أحمد بن حنبل : ما علمت إلا خيرا .

وروى إسحاق الكوسج عن يحيى : ثقة . وقال أبو زرعة والنسائي : ثقة . وقال ابن سعد ثقة كثير الحديث ، وليس كل أحد يُحتجُّ به .

سالم بن نوح : أنبأنا الجريري ، عن أبي نضرة قال : خرج علينا طلحة بن عبيد الله ثوبين ممصَّرَين .

وقال ابن حبان في "الثقات" : كان ممن يخطئ ، وكان من فصحاء الناس . فُلِجَ في آخر عمره .

مات سنة ثمان ومائة، أو سنة سبع وأوصى أن يُصلي عليه الحسن ، فصلى عليه ، وذلك في إمارة عمر بن هبيرة على العراق .

قلت : استشهد به البخاري ولم يروِ له . وقد أورده العقيلي وابن عدي في كتابيهما فما ذكرا له شيئا يدل على لين فيه . بلى قال ابن عدي : كان عريفا لقومه .

وبهذا الحديث صحيح ورجاله كله ثقات ولا يقدح بصحته بل ه وثابت كما قال الشيخ دمشقية على شرط الشيخين ولم يخرجاه ورجاله ثقات

اذن الحديث صحيح ثابت يا رافضة

هنيئا لك يا علي بيعة الصديق رضي الله عنكم أجمعين

كتبه /

تقي الدين السني









التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» هل أوصى النبي لعلي يا إسماعيلية ؟
»» إضطراب العلامة الحلي في [ توثيقاته ]
»» القاصمة في آية الولاية
»» الإشادة بضعف حديث النظر لوجه علي عبادة كتاب إلكتروني للتحميل
»» علي بن أبي طالب / الوقوف بين ( يدي ) الحكم العدل