هذه الرواية المكذوبة أو الإعلان التجاري عن علم أئمة الرافضة وزيادته ليدوم ويدوم ويدوم ويدوم .
وتعد هذه الرواية لعنة على إمامة الرافضة المزعومة المعدومة للأسباب التالية :
أولا : زيادة علم أئمة الرافضة في كل سنة وفي كل وفي كل ساعة تعني أن علم الإمام حسب عمره وأن التفاضل حسب العمر وبالتالي فإن المسردب هو الفائز بالمركز الأول ويتفوق على أئمة الرافضة كلهم وفي مقدمتهم الكرار رضي الله عنه نظرا لعمره الطويل الممتد وفقا لهذه الرواية .
ثانيا : تعني هذه الرواية أن الإمام الصامت في عصر الإمام الذي قبله يظل جاهلا بسبب عدم زيادة علمه وتوقف ذلك العلم على بدء مباشرة عمل الإمامة .