روايات الشيعة أشبه بالإعلانات التجارية عن بضاعة مقلدة تحسبها شيئا عندما تراها من بعيد ولكن عندما تقترب منها وتتفحصها تشعر كم هي مقلدة ومزيفة ومحرفة ومخجلة !
ومشكلة من وضع روايات الشيعة أنه لم يكن يحفظ أو يقرأ جميع آيات القرآن أويومن به من غير تحريف ولذلك كان يؤلف رواياته حسب مزاجه وظروفة الشخصية وحاجياته الخاصة !
ولذلك جعل الرافضة الجنة ملكا خاصا للبشر واختاروا نوع البشر حسب مزاجهم ورغبتهم والعياذ بالله فكان ذلك سببا في فساد مذهبهم وغرابته وخيالاته الواسعة الهندية !