عندما بداء الشعب العراقي يدير ظهره للمرجعيه ,,
لأنها هي سبب نكبته في ظل غطرسة المراجع والساسه الإنبطاحيين للمراجع
وعندما علمت المرجعيه
أن الدستور العراقي
أهمل دور المعممين وداس على كرامتهم
أعطى للشعب حريته في أن يطالب بحقوقه وبرد كرامته وإن داس على كرامة المراجع وأهوائهم
أرادت المرجعيه السكستانيه
أن تظهر لها بصمة ولو مزوره
فخرجت تطالب ,, بما طالب به الشعب الحر في العراق
لأنها علمت ان دورها إنتهى بعد أن كانت تعدهم بالخير والإزدها عند ترشيحهم لكل مرشح يسجد للسستاني