اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء المكرم إدريس هل الشيطان يغري بطاعة الله أم بتكذيب كلام الله عندما خدعتكم أنفسكم وشياطين الإنس الإسماعيلية فاقرأكتبكم وما فيها من شركٍ وتكذيب صريح بكلام الله وإعرضها على كلام الله لتكتشف الحق من ربك ؟. فالشيطان سواء كان من شياطين الإنس أو من شياطين الجن فقد تكون أنت شيطان أغريت نفسك بتكذيب كلام الله كماهو حاصل الآن معك تتلى عليك آيات الله فتكذب بها وتكفر . هل من جواب عندما يسألك الله عن آياته التي تُلِيَتْ عليك فكذَّبت بها .؟. ...أنتظر منك جواب فلن تستطيع الأعتذر ولا الجواب . فقبلك الأمبريال عجز وهرب عن الجواب ولم يستطع طمئنة نفسه ولا طمئنة أخواته الإسماعيليات فأقرأ ماجرى من حوار مع أخيك في التكذيب وتفضَّل لتكمل الحوار إن إستطعت ولن تستطيع أن تعتذر من ربِّك فتب قبل موتك على الشرك وهذا هو الحوار تحت هذا المقطع http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=146849 هل عندك جواب يا إدريس بعد قراءتك للموضوع على سؤال الله لك لماذا كذَّبت آياته تفضَّل يا إدريس لا نزال بإنتظارك . وهل من إسماعيلي لديه ما يجعله يتمسَّك بشركه .فليتفضَّل . ... فمالذي يجعلك لا تطيع أمر ربِّك لك بقوله ( اتقوا الله وكونوا مع الصادقين)