عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-06, 03:03 AM   رقم المشاركة : 1
حسين الشريف
عضو ذهبي








حسين الشريف غير متصل

حسين الشريف


Talking يا رافضة جئتكم بما يهدم دينكم من القواعد

بسم الله الرحمن الرحيم


مقدمة بسيطة او توطئة ندخل من خلالها دخولا سريعا للموضوع

ان من اصول الدين عند الشيعة الاثني عشرية الايمان بالامامة والاعتقاد بامامة اثني عشر رجلا من اهل بيت النبوة اولهم علي بن ابي طالب واخرهم الغائب

واتفقوا على كفر من انكر وجهل امامة احد من هؤلاء

جاء في الكافي للكليني الجزء الاول

عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.

محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، عن منصور بن يونس، عن محمد بن مسلم قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: رجل قال لي: اعرف الآخر من الائمة ولا يضرك أن لا تعرف الاول، قال: فقال: لعن الله هذا، فاني ابغضه ولا أعرفه، وهل عرف الآخر إلا بالاول.


الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن محمد بن جمهور، عن صفوان، عن ابن مسكان قال: سألت الشيخ(1)، عن الائمة عليه السلام قال: من أنكر واحدا من الاحياء فقد أنكر الاموات.



الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن أبي داود المسترق، عن علي ابن ميمون، عن ابن ابي يعفور قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في السلام نصيبا.

وقال الشيخ المفيد في اوائل المقالات

واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار



وعلى هذا لا بد ان هناك نصوص من الله ورسوله على الائمة لكي يهتدي الناس على بينة ومن ضل منهم فقد قامت عليه الحجة

ويستحيل ان يفرض الله امرا قبل بيانه اذا انه من المتفق عليه عند العقلاء ان الفرض ياتي بعد البيان

على سبيل المثال ولله المثل الاعلى

لا يجوز ان اقول لفلان من الناس لماذا لم تساعدني في كذا وكذا وانا اساسا لم اطلب منه ذلك

واذا علمنا انه لابد من البيان قلنا اذا كان عند الرافضة دليل على امامة كل الائمة الاثني عشر لزمنا اتباعه هذا اذا كان طبعا عندنا صحيحا

واذا علمنا انه لابد من البيان فانه يجب ان يكون عند الرافضة على الاقل من مصادرهم ادلة على امامة كل امام بحيث يكون متواترا ذلك الدليل

ومن شروط التواتر ان يكون متواتر في جميع الطبقات اي ان النص من ساعة صدوره الى راويه الذي رواه فيكتبه يجب ان يكون متواترا

فمثلا لا يعقل ان يكون النص متواترا في عصر الكليني واحاد في عصر زرارة بن اعين او هشام بن سالم

والان

لننظر الى السيرة الرافضية ونرى هل كان اصحاب الائمة فضلا عن غيرهم يعلمون او يعرفون النص وبالتالي التكليف ام لا


قال الحسن بن موسى النوبختي في تعريف الفطحية : قالت الفطحية: الاِمامة بعد جعفر في ابنه عبد اللّه بن جعفر الاَفطح، وذلك أنّه كان عند مضيّ جعفر، أكبرُ وُلْدِه سناً و جلس مجلس أبيه وادّعى الاِمامة ووصية أبيه، واعتلّوا بحديث يروونه عن أبي
عبد اللّه جعفر بن محمد أنّه قال: الاِمامة في الاَكبر من وُلْد الاِمام، فمالَ إلى عبد اللّه والقول بإمامته جُلَّ من قال بإمامة أبيه جعفر بن محمد غير نفر يسير عرفوا الحقّ فامْتَحنَوا عبد اللّه بمسائل في الحلال والحرام من الصلاة والزكاة وغير ذلك فلم يجدوا عنده علماً، وهذه الفرقة القائلة بإمامة عبد اللّه بن جعفر هي«الفطحية» وسُمّوا بذلك لاَنّ عبد اللّه كان أفطح الرأس، وقال بعضهم: كان أفطح الرجلين، وقال بعض الرواة: نُسِبُوا إلى رئيس لهم من أهل الكوفة يقال له عبد اللّه بن فطيح، ومال إلى هذه الفرقة جلّ مشايخ الشيعة وفقهائها ولم يشكّوا في أنّ الاِمامة في «عبد اللّه بن جعفر» وفي وُلْده من بعده، فمات عبد اللّه ولم يخلِّف ذكراً، فرجع عامة الفطحية عن القول بإمامته ـ سوى قليل منهم ـ إلى القول بإمامة «موسى بن جعفر»، وقد كان رجع جماعة منهم في حياة عبد اللّه إلى موسى بن جعفر عليمها السّلام ، ثمّ رجع عامتهم بعد وفاته عن القول به، وبقى بعضهم على القول بإمامته ثمّ إمامة موسى بن جعفر من بعده، وعاش عبد اللّه بن جعفر بعد أبيه سبعين يوماً و نحوها

ويقول الكشي في تعريف الفرقة اي الفطحية

هم القائلون بإمامة عبد اللّه بن جعفر بن محمد، وسُمُّوا بذلك لاَنّه قيل إنّه كان أفطح الرأس، وقال بعضهم: كان أفطح الرجلين، وقال بعضهم: إنّهم نسبوا إلى رئيس من أهل الكوفة يقال له «عبد اللّه بن فطيح» والذين قالوا بإمامته عامة مشايخ العصابة وفقهائها، مالوا إلى هذه المقالة فَدَخلْت عليهم الشبهة لما روي عنهم - عليهم السّلام- أنّهم قالوا: الاِمامة في الاَكبر من ولد الاِمام إذا مضى إمام. ثمّ منهم من رجع عن القول بإمامته لما امتحنه بمسائل من الحلال والحرام لم يكن عنده فيها جواب، ولِما ظهر منه من الاَشياء التي لا ينبغي أن يظهر من الاِمام.
ثمّ إنّ عبد اللّه مات بعد أبيه بسبعين يوماً، فرجع الباقون إلاّ شاذاً منهم عن
القول بإمامته إلى القول بإمامة أبي الحسن موسى - عليه السّلام- و رجعوا إلى الخبر الذي روي: أنّ الاِمامة لا تكون في الاَخوين بعد الحسن والحسين عليمها السّلام و بقى شذّاذ منهم على القول بإمامته، وبعد أن مات قال بإمامة أبي الحسن موسى - عليه السّلام- .
وروي عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام- أنّه قال لموسى: «يا بني انّ أخاك سيجلس مجلسي، ويدّعي الاِمامة بعدي، فلا تنازعه بكلمة،فإنّه أوّل أهلي لحوقاً بي»

ونقل في ترجمة «هشام بن سالم الجواليقي» أنّه قال: كُنّا بالمدينة بعد وفاة أبي عبد اللّه - عليه السّلام- أنا وموَمن الطاق أبو جعفر، والناس مجتمعون على أنّ عبد اللّه صاحب الاَمر بعد أبيه، فدخلنا عليه أنا وصاحب الطاق، والناس مجتمعون عند عبد اللّه وذلك أنّهم رووا عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام- أنّالاَمر في الكبير مالم يكن به عاهة، فدخلنا نسأله عمّا كنّا نسأل عنه أباه، فسألناه عن الزكاة في كم تجب؟ قال: في مائتين خمسة. قلنا: ففي مائة؟ قال: درهمان ونصف درهم. قلنا له: واللّه ما تقول في المرجئة هذا؟!، فرفع يده إلى السماء فقال: لا واللّه ما أدري ما تقول المرجئة.قال:فخرجنا من عنده ضُلاّلاً لا ندري إلى أين نتوجه أنا وأبو جعفر الاَحول، فقعدنا في بعض أزقّة المدينة باكين حيارى لا ندري إلى من نقصد، وإلى من نتوجه، نقول: إلى المرجئة، إلى القدرية، إلى الزيدية، إلى المعتزلة، إلى الخوارج.
قال: فنحن كذلك إذ رأيتُ رجلاً شيخاً لا أعرفه يُومي إليّ بيده ، فخفتُ أن يكون عيناً من عيون أبي جعفر وذلك أنّه كان له بالمدينة جواسيس ينظرون على من اتّفق من شيعة جعفر فيضربون عنقه، فخفتُ أن يكون منهم، فقلت لاَبي جعفر: تنحّ فإنّي خائف على نفسي وعليك، وإنّما يريدني ليس يريدك، فتنحَّ عني لا تُهْلَك وتُعين على نفسك. فتنحّى غير بعيد وتبعت الشيخ وذلك انّي ظننت أنّي أقدر على التخلّص منه، فمازلتُ أتبعه حتى ورد بي على باب أبي الحسن موسى - عليه السّلام- ثمّخلاّني ومضى، فإذا خادم بالباب، فقال لي: أُدخل رحمك اللّه.
قال: فدخلت فإذا أبو الحسن - عليه السّلام- فقال لي ابتداءً:«لا إلى المرجئة ولا إلى القدرية، ولا إلى الزيدية، ولا إلى المعتزلة، ولا إلى الخوارج، إليّ إليّ إليّ». قال: فقلتُ له: جعلتُفداك مضى أبوك؟ قال:«نعم». قال: قلت: جعلتُ فداك مضى في موتٍ؟ قال: «نعم». قلتُ: جعلتُ فداك فمَنْ لنا بعده؟فقال: «إن شاء اللّه أن يهديك، هداك». قلت: جعلتُ فداك إنّ عبد اللّه يزعم أنّه من بعد أبيه؟ فقال: «يريد عبد اللّه أن لا يُعبد اللّه». قال: قلتُ: جعلتُ فداك فمن لنا بعده؟ فقال: «إن شاء اللّه أن يهديك هداك» أيضاً. قلت: جعلت فداك أنت هو؟ قال:«ما أقول ذلك»، قلت في نفسي: لم أُصبْ طريقَ المسألة. قال: قلت: جعلتُ فداك عليك إمام؟ قال: «لا ». قال: فدخلني شيء لا يعلمه إلاّاللّه إعظاماً له، وهيبة أكثر ما كان يحلّ بي من أبيه إذا دخلتُ عليه، قلت: جعلتُ فداك أسألك عمّا كان يسأل أبوك؟ قال:«سل تُخبر، ولا تُذِع، فإن أذعت فهو الذبح». قال: فسألته فإذا هو بحر .
قال: قلت: جعلت فداك شيعتُك وشيعة أبيك ضُلاّل فألقي إليهم وأدعهم إليك فقد أخذت عليّ بالكتمان؟ فقال:«من آنست منهم رشداً فالق عليهم، وخذ عليهم بالكتمان، فإن أذاعوا فهو الذبح ـ وأشار بيده إلى حلقه ـ قال: فخرجتُ من عنده فلقيتُ أبا جعفر، فقال لي: ما وراك؟ قال: قلت: الهدى. قال: فحدثتُه بالقصة، ثم لقيت المفضل بن عمر وأبا بصير. قال: فدخلوا عليه وسلّموا وسمِعوا كلامَه وسألوه. قال: ثمّ قطعوا عليه، قال: ثمّ لقينا الناس أفواجاً. قال: وكان كل من دخل عليه قطع عليه إلاّ طائفة مثل عمار وأصحابه، فبقي عبد اللّه لا يدخل عليه أحد إلاّ قليلاً من الناس. قال: فلمّا رأى ذلك وسأل عن حال الناس؟ قال: فأُخبر أنّ هشام بن سالم صدّ عنه الناس. قال: فقال هشام: فأقعد لي بالمدينة
غير واحد ليضربوني

ويقول الشيخ المفيد في كتابه الارشاد

: وكان عبد اللّه بن جعفر أكبر إخوته بعد إسماعيل، ولم تكن منزلته عند أبيه كمنزلة غيره من ولده في الاِكرام، وكان متهماً بالخلاف على أبيه في الاعتقاد.ويقال أنّه كان يخالط الحشوية ويميل إلى مذاهب المرجئة، وادّعى بعد أبيه الاِمامة، واحتج بأنّه أكبر إخوته الباقين، فاتّبعه على قوله جماعة من أصحاب أبي عبد اللّه - عليه السّلام- ، ثمّ رجع أكثرهم بعد ذلك إلى القول بإمامة أخيه موسى - عليه السّلام- ، لمّا تبيّنوا ضعفَ دعواه وقوة أمر أبي الحسن - عليه السّلام- ودلالة حقّه وبراهين إمامته، وأقام نفر يسير منهم على أمرهم ودانوا بإمامة عبد اللّه وهم الطائفة الملقبة بالفطحية، وإنّما لزمهم هذا اللقب لقولهم بإمامة عبد اللّه وكان أفطح الرجلين، ويقال انّهم لقبوا بذلك لاَنّ داعيهم إلى إمامة عبد اللّه كان يقال له عبد اللّه بن الاَفطح وقال أيضاً: وأمّا الفطحية فإنّ أمرها أيضاً واضح، وفساد قولها غير خاف ولا مستور عمّن تأمله، وذلك أنّهم لم يدّعوا نصاً من أبي عبد اللّه - عليه السّلام- على عبد اللّه، وانّما عملوا على ما رووه من أنّ الاِمامة تكون في الاَكبر، وهذا حديث لم يُرو قط إلاّ مشروطاً، وهو أنّه قد ورد أنّ الاِمامة تكون في الاَكبر مالم تكن به عاهة، وأهل الاِمامة القائلون بإمامة موسى بن جعفر - عليه السّلام- متواترون بأنّ عبد اللّه كان به عاهة بالدين، لاَنّه كان يذهب إلى مذاهب المرجئة الذين يقعون في علي - عليه السّلام- وعثمان، وانّأبا عبد اللّه - عليه السّلام- قال وقد خرج من عنده:«عبد اللّه هذا مرجىَ كبير» وانّه دخل عليه عبد اللّه يوماً وهو يحدث أصحابه، فلمّا رآه سكت حتى خرج، فسئل عن ذلك؟ فقال: «أو ما علمتم أنّه من المرجئة» هذا مع أنّه لم يكن له من العلم بما يتخصص به من العامة، ولا رُوي عنه شيء من الحلال والحرام، ولا كان بمنزلة من يستفتى في الاَحكام، وقد ادّعى الاِمامة بعد أبيه، فامتحن بمسائل صغار فلم يجب عنها وما أتى بالجواب، فأيّ علّة ممّا ذكرناه تمنع من إمامة هذا الرجل، مع أنّه لو لم تكن علّة تمنع من إمامته، لما جاز من أبيه صرف النص عنه، ولو لم يكن صرفه عنه لاَظهره فيه، ولو أظهره لنقل وكان معروفاً في أصحابه، وفي عجز القوم عن التعلّق بالنص عليه دليل على بطلان ما ذهبوا إليه

<<<<>>>>>

ايها الاخوة الى هنا انتهى النقل وهذه المادة نقلتها من موقع شيعي ليسهل علي نشرها وهذا هو الموقع

http://www.ahl-ul-bayt.org/newlib/aq.../melal394.html

<<<<>>>>


والان بعد ان تصورنا بصورة جلية تلك الحقبة من التاريخ هذه بعض الاسئلة والاشكالات للشيعة الاثني عشرية


السؤال الاول : هل امامة موسى بن جعفر الصادق من عند الله ورسوله

السؤال اثاني : لماذا ادعى عبد الله بن جعفر الامامة ولماذا لم ينهه ابيه عن ذلك ثم الم يبلغه قوله ابيه وقول الائمة انه من ادعى الامامة وليس من أهلها فهو كافر.
السؤال الثالث : لماذا لم يخبر جعفر الصادق صحابته بمن هو الامام بعده لماذا كتم الحق ولم يبين لهم من هو الامام
هل لانه :-

السؤال الرابع... كتم الحق ولم يبينه للناس واخفى امر موسى وممن تعلم جعفر الصادق كتما ن الحق واضلال الناس
السؤال الخامس ... ام انه خاف على ابنه من القتل وبالتالي كتم امره ؟؟
السؤال السادس ... اذا كان قد خاف على ابنه من القتل هل موسى بن جعفر اكرم عند الله من الرسول صلى الله عليه وسلم عندما امره الله ان يجهر بالرسالة وسط المشركين دون نصير او عوين الا الله وهل موسى بن جعفر اكرم عند الله من علي رضي الله عنه عندما جهر بامامته يوم الغدير؟؟

السؤال السابع : من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة جاهلية ... اذا ما حال من مات قبل ان يكتشف امر موسى بن جعفر هل هو في الجنة ام في النار

السؤال العاشر : اذا كان في الجنة لماذا قال المفيد بان من جهل اماة احد من الائمة فهو كافر واستدل بهذا الحديث على كفر الجاهل

السؤال الحادي عشر : اذا كان في النار فهل نقول بان الله عامله بعدل ام عامله بظلم ((تعال الله عن الظلم))


السؤال الثاني عشر : لماذا مال الشيعة الى امامة عبد الله بن جعفر ولم يلتفتوا الى موسى مالذي كان يعلمه الامام جعفر الصادق لاصحابه ؟؟ هل كان يعلمهم الصلاة والصوم والحج والزكاة والمتعة والخمس وسب الصحابة ؟؟ ولم يعلمهم من هو الامام ومن هم الائمة اليست الامامة باهم من تلك الامور

السؤال الثالث عشر : اليس جعفر الصادق هو حجة الله على خلقه في عصره ؟؟ اذا لماذا لم يعلم على الاقل اصحابه من هو الامام لتقوم حجة الله عليهم

السؤال الرابع عشر :: الم يمت الصادق و حجة الله لم تقم على شيعته ؟؟ كيف لا وهو مات وشيعته لم يعرفو من هو الامام وتركهم ضلالا


السؤال الخامس عشر :: اذا كان جعفر الصادق قد قال الامامة في ابنه الاكبر ما لم تكن به عاهة اليس من الواجب ان تكون تلك العاهة ظاهرة ؟؟

السؤال السادس عشر :: اذا كان جعفر الصادق قد اخبر شيعته بذلك فهل كانت بعبد الله عاهة ؟؟ اذا كانت به عاهة فلماذا لم يعرفها شيعته واعتقدوا انه الامام بعده اليس هذا بدليل على انه لم تكن به عاهة


السؤال السابع عشر :: شيعة الصادق او خاصة شيعة الصادق لرجعوا عن القول بامامة عبد الله وقالوا بامامة موسى ولكن
- كيف عرف الشيعة الحق وخرجوا من الضلال ؟ هل هو بنص الهي ام لان عبد الله اظهر امورا اوجبت الشك والريبة اذا كان بنص الهي فهاتوه واذا كان بنص الهي فاين ذلك النص قبل ذلك ؟؟

السؤال الثامن عشر ::
لماذا تسبب جعفر الصادق في كارثة دينية اودت بالكثير الى نار جهنم عندما لم يامر ابنه بالاستقامة ولم يحذر شيعته منه بل امر ابنه موسى بالا يقول له شيئا لانه سيموت بعده اولا او سيكون اول من يموت من ال جعفر وقال لموسى «يا بني انّ أخاك سيجلس مجلسي، ويدّعي الاِمامة بعدي، فلا تنازعه بكلمة،فإنّه أوّل أهلي لحوقاً بي»

السؤال التاسع عشر :: هل كون عبد اله بن جعفر اول الناس لحوقا بابيه مبرر شرعي يرضي الله ان يتركه ابيه فتنة لعباد الله ومضلا لهم وهو اي جعفر الصادق موكل من الله بان يبين للناس الحق ويرشدهم الى ما فيه هدايتهم

السؤال العشرون :: ما هو البديل الذي تركه جعفر الصادق لشيعته ليعرفوا امام زمانهم ؟؟؟ هل هو الاجتهاد ام المعاجز

السؤال الواحد والعشرون : اذا كان الاجتهاد صحيحا فلماذا اذا فرض الله اماما معصوما اذا كان الاجتهاد حجة

السؤال الثاني والعشرون : اذا كان بالمعاجز فاين الدليل الذي اجاز لشيعة الصادق اللجوء لذلك الحل واذا كان هناك دليلا فهل تلك المعاجز التي اظهرها موسى بن جعفر اخبرهم بها جعفر الصادق واذا كان لم يخبرهم بها اليس من الجائز ان تكون من اعمال السحرة ؟؟؟ خاصة وان جعفر الصادق لم ينص على عصمة موسى بن جعفر من الانحراف

السؤال الثالث والعشرون : قال جعفر الصادق لابنه موسى ..........وقال «يا بني انّ أخاك سيجلس مجلسي، ويدّعي الاِمامة بعدي، فلا تنازعه بكلمة،فإنّه أوّل أهلي لحوقاً بي»
....... اذا لماذا لم ينفذ موسى وصيته وامره وقال : «يريد عبد اللّه أن لا يُعبد اللّه». وتخلى عن تلك الوصية وقال ماقاله في حق اخيه ؟؟

السؤال الرابع والعشرون :: اذا كان فعل موسى صوابا فهلا يعني ذلك ان وصية جعفر خاطئة واذا كانت وصية جعفر صادقة فهلا كان عمل موسى خاطئا

السؤال الخامس والعشرون : لماذا وثق موسى بن جعفر في هشام بن سالم ووثق فيمن انس منهم هشام بن سالم رشدا واخبرهم بامره ولم يفعل ذلك جعفر الصادق ايهما الصواب جعفر ام ابنه واذا كان فعل احدهما صوابا ففعل الاخر خطأ واذا كان فعل الاخر خطأ فهذا يعني انه غير معصوم واذا كان غير معصوم فهو ليس بامام


السؤال السادس والعشرون : قال هشام بن سالم قلت: جعلتُ فداك عليك إمام؟ قال: «لا ». قال: فدخلني شيء لا يعلمه إلاّاللّه إعظاماً له، وهيبة أكثر ما كان يحلّ بي من أبيه إذا دخلتُ عليه، قلت: جعلتُ فداك أسألك عمّا كان يسأل أبوك؟ قال:«سل تُخبر، ولا تُذِع، فإن أذعت فهو الذبح». قال: فسألته فإذا هو بحر .

ما سر الهيبة التي انتابت هشام بن سالم هيبة اكبر من هيبة جعفر الصادق ؟؟ هل لان موسى بن جعفر افضل من جعفر الصادق ام لان هشام لم يقدر جعفر الصادق حق قدره

السؤال السابع والعشرون: في نفس قول هشام بن سالم السابق يقول هشام بانه اختبر موسى فاجاب باجابات صائبة فكيف عرف هشام بانها صوابا ؟؟ هل لانه عرفها من جعفر الصادق اذا اجابة موسى على الاسئلة ليست علامة فارقة يعرف بها الامام من غيره لان غير الامام يستطيع ان يجيب عليها والدليل ان هشام نفسه عرف انها صحيحة واذا جاز لهشام معرفة صواب تلك المسائل جاز لعبد الله وغيره ان يعرف اجابتها

السؤال الثامن والعشرون :قال موسى بن جعفر من آنست منهم رشداً فالق عليهم، وخذ عليهم بالكتمان، اذا ما حال من لم يثق بهم هشام بن سالم ولم يخبرهم هل هم كفار ؟؟ ما حال القائلين بامامة عبد الله ولم يحوزوا على ثقة هشام بن سالم ؟؟ ما حال شيعة جعفر الصادق لكن اجتهاد هشام بن سالم في وثاقتهم لم تسمح لهم بمعرفة الامام ؟؟ ولن اسال عن حال بقية البشر يكفي ان نجد اجابة عن حال شيعة الصادق الذين لم يحوزا على ثقة هشام بن سالم

السؤال التاسع والعشرون :: يقول المفيد وأمّا الفطحية فإنّ أمرها أيضاً واضح، وفساد قولها غير خاف ولا مستور عمّن تأمله، وذلك أنّهم لم يدّعوا نصاً من أبي عبد اللّه - عليه السّلام- على عبد اللّه، وانّما عملوا على ما رووه من أنّ الاِمامة تكون في الاَكبر، وهذا حديث لم يُرو قط إلاّ مشروطاً، وهو أنّه قد ورد أنّ الاِمامة تكون في الاَكبر مالم تكن به عاهة، وأهل الاِمامة القائلون بإمامة موسى بن جعفر - عليه السّلام- متواترون بأنّ عبد اللّه كان به عاهة بالدين، لاَنّه كان يذهب إلى مذاهب المرجئة ......... اذا ما دامت عاهة عبد الله قائمة وباينة وواضحة لماذا لم يعتبر شيعة الصادق وينتهوا عن القول باماة عبد الله بن جعفر

السؤال الثلاثون :: اذا كان الذين قالوا بامامة عبد الله وهم خاصة شيعة الصادق وصفوته قد علموا وتواتروا على توفر المشروط في عبد الله فلماذا اذا قالوا بامامته ؟؟ هل هم حمقى ام ان المفيد كذب عليهم ؟؟؟

السؤال الحادي والثلاثون : يقول الشيخ المفيد وانّأبا عبد اللّه - عليه السّلام- قال وقد خرج من عنده:«عبد اللّه هذا مرجىَ كبير» وانّه دخل عليه عبد اللّه يوماً وهو يحدث أصحابه، فلمّا رآه سكت حتى خرج، فسئل عن ذلك؟ فقال: «أو ما علمتم أنّه من المرجئة»............ اذا من هذا الكلام الذي قاله المفيد ونقله عن ابي عبد الله جعفر الصادق نجد ان جعفر الصادق قد حذر شيعته من ابنه عبد الله وبين فساده فلماذا اذا قال خلص واكابر شيعة الصادق بامامة عبد الله هل هم حمقى ام ان جعفر الصادق كذب عليهم وعلى عبد الله ابنه ام انهم اي شيعته لم يكونوا يثقون به

السؤال الثاني والثلاثون : اذا كان جعفر الصادق قد اخير شيعته بانحراف ابنه الاكبر لماذا لم يخبرهم بمن هو البديل له وتركها كالمعلقة ضالة مضلة تهدي الى نار جهنم


السؤال الثالث والثلاثون :: هل نصب الله الائمة ليهلكوا عباده ويضلوهم ويهدوهم الى عذاب السعير

السؤال الرابع والثلاثون :: قال جعفر الصادق لابنه موسى بالا يتعرض لاخيه عبد الله فلم اذا تعرض له هو ووصفه بالارجاء والانحراف



السؤال الاخير :: هل سنجد شيعيا حرا يحرك عقله ويجيب على هذه الاسئلة






التوقيع :
...............نحن امة دعوة.........
من مواضيعي في المنتدى
»» الشيخ محمد البراك يطالب باسم اسد الحق الصحيح
»» أيها الشيعة ..أكفاركم خير ام من رضي الله عنه ؟؟؟
»» الرد على الرافضي كاشف الحقيقة ......الشبهة 5 و 6
»» اخواني اين اجد تفاصيل هذا الخبر
»» هل خلافة علي بن ابي طالب صحيحة ام باطلة