هؤلاء قوم لايرجى منهم الصدق فدينهم مبني على الكذب بإسم التقيه لاتستغربو من لاتقية له لادين له ويكفينا منهم إفتراءهم علينا نحن أهل السنه ببغض آل البيت زورا وبهتانا فكيف يريدوننا أن نأمنهم وأن نصدقهم بعد ذلك ..دينهم لايعتنقه عاقل وليس له علاقه بالإسلام لامن قريب أو بعيد وليسو أهل للمناظرات ولا للنقاش إلا من رحم الله والمنصفين منهم فقط الذين أينما وجدو الحق إتبعوه بدون مكابره أو فقط نصرة للمذهبهم المهترئ الهش ..أسأل الله أن يهدي عوامهم وجهالهم