قد قالها المهتدون من الذين من الله عليهم بالهداية بكلمة مختصرة ربحنا الصحابة ولم نخسر آل البيت .
وربحوا الإيمان على الكفر ....
بل سيربحون الآمان من عذاب الله . ولن يخسروا شيئاً .هذا ما شعر به المهتدون لسنَّة نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلَّم .
فلم يشعروا بالضلال والشرك الذين هم واقعون فيه لبعدهم عن تدبُّر كلام الله تعالى وتصديقهم الروايات المكذوبة.