لاباس فهذه عهود توخذ على طالب العلم حتى يصان الكتاب ويصان من التحريف والحمد لله بقي كل شيء على ماهو عليه حتى بداء من اراد التحقيق بغير التزام بهذا النهج , فاصبح حال بعض الكتب كحال صحيح البخاري لديكم وهو كتاب مغصوب مسروق تسبب سارقه في قتل صاحبه الحقيقي . فكتبنا مصانه محفوظه لاصحابها واصح كتبكم مغصوب مسروق يعني كتاب محرم . وعلمكم قام على سرقه وعلى محرم فهو سحت .