الله عز وجل لايمدح من يترك الخشوع في صلاته ويدخل فيها ماليس منها .
ولوعدت للآيات لوجدت أن الله يمدح المؤمن الخاشع في صلاته .
وستظل حكاية الخاتم وصمة عار في وجه الرافضة لأنهم عجزوا عن الآتيان بدليل على زعمهم فلجأوا لحكاية الخاتم باختراع لايصدقه العقلاء ويستحيل فعله من صحابي جليل كالكرار رضي الله عنه .