تربة الشيعه النجسه التي أرادوا تطهيرها بنسبتها كذبا وزورا للحسين رضي الله عنه
لا تجد شيعيا إلا وهو ينقل معه تربة صنعها هو بنفسه من أقرب تربة ولو كانت من مزبلة أو من معاطن الأبل ,,,, ويفاخر وهو ليس بجاهل ,, فيقول إنها تربة حسينيه طاهره ,,, وهي في الحقيقة تربة مصنعة نجسه
وهذا يذكرنا بأيام الجاهليه
عندما كان المشركون يصنعون لأنفسهم تماثيل من بعض المأكولات كالتمر أو الزبيب وعندما يجوع يأكلها ,,, أو بعض التماثيل الصغيره التي يسجد لها أينما ذهب ,,, كالرافضة الآن يسجدون لها أينما ذهبوا ,,, ولكنهم يقولون نسجد عليها
وكأنهم لم يسمعوا ما يستدلون به وهو قول الرسول صلى الله عليه وسلم {{{ «جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِداً وَطَهُوراً }}} ولم يخص تربته أو تربة أحد بالطهور
وما يقلق علماء ومراجع الشيعه
هو عجزهم عن إجابات تسائلات مثقفي الشيعه ومن له عقل يفكر به عن أمر يعلمون أن إجابتهم عليه هو تقويض للمعتقد الشيعي
السؤال المعجز
من أين تؤخذ التربه الحسينيه
لن يستطيع أي شيعي أن يجيب ,,, وسيلف ويدور ,,, وهو يقر في نفسه أنه لا حقيقة لهذه التربه