علي حاسن والقادم القاتل لمن لديه بصيرة أو حتى بصر
العضو : عبد الرحمن
بدون مقدمات
علي حاسن أو كما يطلق عليه الشويش علي في هذه الأيام يعيش احلى أيام عمره ----------- مال وجاه بعد فقر وتهميش وغدا سيكون بطل الفيلم الهندي والأتباع آآآآآآآآآآآآآسف المتابعين سيكتشفون أن أن البطل والمنتج والمخرج تقاضوا الأجر وأن القصة كانت من نسج الخيال
السؤال
ماذا ينتظر العربان أو الرعيان الذين انقادوا خلف قائد الطابور العسكري الذي يوعز اليهم بعادة سررررررررر ويمين انظر وللخلف در
لا نامت اعين الجبناء
كتبكم كنوزكم ولغير رشد سلمتم الرقاب لكي تقطع والذقون لتجز
سود الله وجه من خان ولي الله وعلومه وابناء دعوته وأصبح طرطور يتبع طرطور
--------------------------------------------------
رد العضو : صاهود
في هذا الموضوع بالذات سوف لن أجد نفسي سوى المتعجب المستغرب من أناس كنا نعدهم فقهاء وعلى الأمّة أمناء يقفون وقفة المتفرج ويمتد بهم الأمر لأن يكونوا متعرجين في أمر فيه المتخاذل كمن استشطن نفسه وخرج منها رجيم لعين وفي جهنم قطين والعياذ بالله.
علي حاسن قائد بالوكالة لمن كان بالأمس فد أظهر براءته المطلقة منهم أمام داعي الدعاة وسفينة النجاة سيدنا الحسين بن إسماعيل قدس الله شريف روحه الطاهرة في الجنة ؟!
رسالة للسيد علي حاسن....
ألا تعلم بأن موالينا قد قالوا عز قولهم : الراجع في هبته كالكلب في قيّه
فأيتها هبة أعظم يا علي حاسن من هبة الولاء لأهل الولاء والبراء ممن لطخت تواريخهم بالخزي والعار وأيتها بشاعة أخرى يابن حاسن من العودة بتلك الصورة المشينة مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ.
عد إلى رشدك
وأعلم أنك ملاقي الحسين عليه السلام
في يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ ۖ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ.
اللهم في هذا اليوم الجمعة 12 ربيع الثاني 1437 إني أعوذ بك وأبرأ إليك من عبد الله محمد العديني وأحمد علي الجمالي
ومن كل من حرّف وزوّر في شريعة ولي الله
ومن أيدهم ومن سار في مسارهم وأيدهم عليه وصلى الله وسلّم وبارك على سيدناوعلى آله الطيبين الطاهرين.
صاهود
=====================================
نقول يا صاهود
لا تتلاعب بالقرآن
قال تعالى
قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۚ قَالُوا فَادْعُوا ۗ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ (50) إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ (51) يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ ۖ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ (52)