بارك الله فيك اخي الكريم العروة الوثقى
لقد هالني والله ما قرأت حين اسلم لم يبرح ان فز يبحث عن اقوى صناديد قريش يخبره انه اسلم حتى ينال مثلما نال المستضعفين من المسلمين
فذهب إلى خاله ابا جهل فأخبره ولكن ابا جهل تركه فلم يشفي غليله فتركه وذهب إلى آخر واخبره فلما فعل شيئا ولم يشفي غليل عمر وكأني به إنتظر على احر من الجمر ينتظر صباح اليوم التالي حتى يخبر من يذيع نبأ إسلامه ،،، بل وكان عمر يمشي وراء هذا الذي سيذيع خبر إسلامه ولم يطب خاطره حتى قام إليه بعض مشركي قريش يضربونه ويضربهم حتى قامت الشمس على رؤوسهم
رجل فريد رضي الله عنه