هههههههه
وش ينفع به مكان ولادته
حتى الكعبة لن تنفعني حتى الحجر الاسود لن ينفعني ولن يقدم ولن يأخر
فعلي عليه السلام لا ينفع ولا يضر ولا مكان ولادته ولا حتى الكعبة
الذي ينفع ويضر هو الله جل جلاله وتقدست اسمائه
قال تعالى: ( إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا )
عن عمر رضي الله عنه أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله فقال: ((إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك)).
فما بالك بأن تكون مكان ولادته قبله للمسلمين لانه ولد فيها
الاخطر والمصيبه اعتقادكم ان التوجه للصلاة الى الكعبة لان علي رضي الله عنه ولد فيها
فهذا يدل انكم تصلون الى مكان ولادة علي وليس امتثال لامر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
اذا انتم تعبدون علي فإن علي مات وإن كنتم تعبدون الله فإن الله حي لا يموت
حب علي عليه السلام وحب الحسن والحسين وجميع اصحاب الرسول رضي الله عنهم جميعا واجب ومقدم على حب انفسنا
لكن الغلو الشديد ورفهم عن مكانتهم لا يجوز
فنصيحتي لكم اتركوا عنكم مكان ولادته ومكان موته
والجأوا واعبدوا واذكروا من احياء علي ومن اماته
رضي الله عن علي وارضاه وعن جميع اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم