المهاجر = الجلوس في الأرض والبكاء على الحسين أفضل من دخول الجنة .
القبانجي = لا يريد دخول الجنة ويفضل دخول النار .
المدرسي = جنة فيها يزيد لا نريد دخولها .
التبريزي = لو أدخلني الله إلى الجنة ووجدت عمر بن الخطاب فيها لطلبت من الله أن
يخرجني منها .
كل هؤلاء إما سمعنا منهم أو قرأنا عنهم
والآن مع ( جماعة من الثقـــــــــــــــات )
[ وقد حدثني جماعة من الثقات :
أن بعض وزراء إيران كان يأوه تأوها شديداً ويتنفس الصعداء
عند ذكر مصائب آل الرسول (ص) وكان يقـــول :
والله أرضى بأن أكون حطباً من أحطاب النيران ووقوداً من
وقود جهنم إذا زاد بمقدار ذلك عذاب قتلتة آل الرسول (ص)
وأعـدائـهـم ]
إكسير العبادات - الدربندي 1 : 220 - 221