خيركم من تعلم القرآن و علمه
و المهدي لديه علم ليس لدى أحد على وجه الأرض
و مع هذا فإنه محتفظ بذلك لنفسه و بكل انانية
قد يقول قائل بأنه سيخرج في آخر الزمان ليصلح ما فسد
و نحن نقول لا مانع من خروجه غدا و ابقاء المفاسد و الظلم (مؤقتا) لكن على الأقل نأخذ من علمه
و لو خرج امهدي غدا صباحا و قال انا المهدي و رأينا معجزاته و علمه فسيحترمه الجميع و سيقدسه الشيعي و السني و حتىت البوذي... فلا حجة لديهم بعد ان رأووه قد خرج بعد كل تلك السنين ... فجميع الناس سيؤمنون به.
لكن الواقع ::::
* المؤمن بغيبته لم يستفد منه شئ.
* و المكذب لوجوده سيعذب.
يعني المساوئ أكثر من أي مصلحة.