أبو صويلح نفسه يمارس التقية الجسدية
يظهر للمعممين فيحثهم على هدرشرف العامة بالتمتع ببناتهم واقتطاع الخمس ويختفي عن العامة
وسيواصل مسرحيته حتى تتخلص العامة من زندقة أصحاب العمائم
وحينها تتحرر العامة من "الخردة ابو صويلح" والكلاب الناهشة في لحم المساكين.