قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ( الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر , فإذا عبرت وقعت )
و سؤالي هو ما يلي :
هل يدخل في معنى هذا الحديث تلعب الشيطان بالنائم و مايراه من الأضغاث و الأحلام أم أنها قاصرة على الرؤيا التي من عند الله ؟
و كيف يُميز بين الأضغاث و الأحلام و تلعب الشيطان بالنائم من جهة و بين الرؤيا التي من عند الله من جهةٍ أخرى ؟
أفيدونا جزاكم الله خيراً .......