عرض مشاركة واحدة
قديم 05-09-03, 03:16 PM   رقم المشاركة : 3
أبوس
عضو






أبوس غير متصل

أبوس is on a distinguished road


[ALIGN=JUSTIFY]العضو أبا كرار :
من الاضطراب في أمر الحوار أن تنتقل إلى مسألة من قبل أن نقطع دابر النزاع حول مسألة !!
ثم بعد ذلك تقص وتلصق ، وهذا بيّن من ردودك كافة ، وليس في طوقي أن أردّ على كل ما تذكره !
فأدعوك أولاً ـ إن كنتَ شجاعاً ـ أن تردّ على كل ما ذكرتُ دون الرجوع إلى الحاخامات ، ولا التفكير بعقل معطل !
إنما أريد منك أن تتجرد من كل نازع نفسي ، وتجعل الحق وجهتك ، لأنك غداً ستحاسب في القبر وحدك ، ولن ينفعك هؤلاء المعممون الأكلة !

ولكن لعلي أعلق على طرف مما قلتَ :
قلتَ :
(( فالرسول نص على علي من بداية الدعوة والنصوص الجلية على امامة الامام علي كثيرة جدا
واليك هذا القليل
أ - حديث « أنا مدينة العلم وعلي بابها »(2) )) !!

فبالله عليك هل تعدّ هذا نصاً في الإمامة ؟!!!!!!!!!
ثم إن هذا الحديث لا يصح فابحث عن نص آخر في الإمامة !

وقلتَ :
(( سبحان الله ! حاشى لرسول الله أن يكون سكت عن هذه الاشياء ولم يبينها .)) !
وأنا أقول :
سبحان الله ! حاشا لرسول الله أن يكون سكت عن الإمامة ولم يبينها !!
وأقول : بل سبحان الله ! حاشا لله أن يكون سكت عن الإمامة ولم يبينها وقد قال (( ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء )) !!!!!
كيف لا ، وهي من أصول الدين !

وقلتَ :
(( ب - حديث « يا علي أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي » :
وهذا الحديث كما لا يخفى على أهل العقول فيه ما فيه من اختصاص أمير المؤمنين علي بالوزارة والوصاية والخلافة .
فكما كان هارون وزيرا ووصيا ، وخليفة موسى في غيابه عندما ذهب لميقات ربه ، كذلك أيضا منزلة الامام علي ( ع ) فهو كهارون عليه وعلى نبينا السلام وصورة طبق الاصل عنه ما عدا النبوة التي استثناها نفس الحديث ، وفيه أيضا أن الامام عليا هو أفضل الصحابة والحديث كما هو معلوم مجمع عليه عند عامة المسلمين .)) !
وأقول :
كما خلف رسول الله علياً خلف غيره فليس له مزية في ذلك !
أما تشبيهه علياً بهارون فليس بأعظم من تشبيه أبي بكر وعمر هذا بإبراهيم وعيسى ، وهذا بنوح وموسى ، فإن هؤلاء الأربعة أفضل من هارون ، وكل من أبي بكر وعمر شبه باثنين لا بواحد ، فكان هذا التشبيه أعظم من تشبيه علي !
أما زعمكم أن هذا من أدلة الولاية فهو مضحك حقاً ، فإن التشبيه في البلاغة لا يلزم أن يطابق المشبه المشبه به في كل الوجوه ، بل يكفي وجه أو وجهان ، وووجه تشبيه علي بهارون هو القرابة أو نحو ذلك ، وليس بدال على الإمامة فإن هارون لم يخلف موسى وإنما خلفه يوشع بن نون !!

وقلتَ :
(( ت - حديث « من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله وأدر الحق معه حيث دار » : )) !
أقول :
هذا الحديث على ثلاثة أقسام :
1 ـ ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) واختلف فيه ، والراجح صحته .
2 ـ ( اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ) اختلف فيه ، والراجح ضعفه .
3 ـ ( اللهم انصر من نصره واخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيث دار ) فهذا كذب محض !

فالقسم الأول ليس فيه إلا الترغيب في الحب ، فأين ذكر الخلافة ؟!
ثم إن المولى في اللغة لها عشرة معانٍ ليس من بينها ( الحاكم ) ، وقد قال الفيروزآبادي : (( وأما ما يظنه من يظن من الرافضة أن في الآية [وهي قوله سبحانه: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ..} انظر: استدلال الروافض بها ونقده ص(678) وما بعدها.] أو في الحديث دلالة على أن عليًا – رضي الله عنه – هو الخليفة بعد النبي صلى الله عليه وسلم فمن الجهل المقطوع بخطأ صاحبه؛ فإن الوَلاية بالفتح هي ضد العداوة، والاسم منها مولى ووليّ، والوِلاية بكسر الواو هي الإمارة، والاسم منها والي ومتولي.. والموالاة ضد المعاداة وهي من الطرفين كقوله تعالى: {وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ} [التحريم، آية:4.]، وقال: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لا مَوْلَى لَهُمْ} [محمد، آية:11.]. وقال تعالى: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ} [التوبة، آية: 71.]" [القضاب المشتهر، الورقة(13).]. والآيات في هذا المعنى كثيرة [انظر: المعجم المفهرس، مادة "ولي".]. )) !!
ثم إن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قد فسر المولى بقوله ( اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ) فتبين أن الموالاة ضد المعاداة ، ولهذا قصة جعلته ينادي بموالاة علي !
وقال الله ـ تعالى ـ : (( مأواكم النار هي مولاكم )) !!
ثم لو أراد الرسول إعلان الولاية لعلي لقال ذلك في عرفة قبل انصراف الحجاج حتى لا يكون لهم حجة بعد هذا !
ثم أيضاً فإنا نؤمن حق الإيمان أن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنصح الناس للناس ، وأنه أوتي جوامع الكلم ، وأنه بالمؤمنين رؤوف رحيم فلو كان يريد إعلان الولاية لعلي من بعده لقال ـ في عرفة ـ أيها الناس : إن علياً هو الخليفة من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا !
لماذا لم يقل ذلك ؟ أيريد أن يفتن الناس ، أم يريد أن يرتد أصحابه كلهم من بعده وهم خير أمة أخرجت للناس ؟!
هذا لا يعقل أبداً ، ولكن الروافض قوم لا يعقلون !!
إذا تبين لنا هذا أدركنا أن هذا الحديث ليس فيه أي ذكر للخلافة ، وحتى علياً لم يفهم ذلك أبداً كقوله في نهج البلاغة : (( إنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضا )) !!!!!!!!!
ولكن الرافضة أكذب الخلق ، فهم يزعمون أنهم شيعة علي ـ رضي الله عنه ـ وهم لا يتبعونه !! وإنما يتبعون الكذابين من الرواة ، ووالله ما شيعة علي حقاً إلا نحن ـ أهلَ السنة ـ !
إذاً لماذا قال الرسول ذلك لعلي ؟
قال البيهقي : "ليس فيه إن صح إسناده نص على ولاية علي بعده فقد ذكرنا من طرقه في كتاب الفضائل ما دل على مقصود النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك، وهو أنه لما بعثه إلى اليمن كثرت الشكاة عنه وأظهروا بغضه، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يذكر اختصاصه به ومحبته إياه ويحثهم بذلك على محبته وموالاته وترك معاداته فقال: من كنت وليه فعلي وليه، وفي بعض الروايات: من كنت مولاه فعلي مولاه، والمراد به ولاء الإسلام ومودته. وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضًا ولا يعادي بعضهم بعضًا" [الاعتقاد: ص181 } .

وقلتَ :
(( ث - حديث : « علي مني وأنا من علي ، ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي »(2). )) !
والذي أعرفه أن هذا الحديث ضعيف !
ولو صح فليس فيه نص صريح على الإمامة ، فقد قال ـ تعالى ـ : (( لقد جاءكم رسول من أنفسكم )) فهل هذا يعني أن الناس كلهم أئمة ؟!!
ثم إن علياً لم يفهم من هذا ـ وهو لا يصح ـ أنه يعني الإمامة ، والرسول يستطيع أن يقول : علي خليفتي من بعدي ، وهو أجلّ من أن يغش أمته ويلبس عليها دينها !

وقلتَ :
((« إن هذا أخي ، ووصيي ، وخليفتي من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا »(2). )) !
هذا الحديث باطل !
ولو كان صحيحاً فلماذا لم يكن علي خليفة من بعده ؟!
ولماذا عصى الصحابة كلهم نبيهم ، وأطاعوا أبا بكر ؟!
وهل أبو بكر أعظم لديهم من رسول الله ، أم هم جبناء ؟!
ولماذا قبل علياً الشورى ، وهل يعصي رسول الله ليرضي الناس ؟!
ولماذا ولماذا ولماذا .....!!؟؟؟؟
ثم إن هذا يخالف الحديث الصحيح الذي رواه البخاري والذي فيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر )) !!!!

وقلتَ :
(( واليك هذا النص الجلي
قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
« من سره أن يحيا حياتي ، ويموت مماتي ، ويسكن جنة عدن غرسها ربي ، فليوال عليا من بعدي وليوال وليه ، وليقتد بأهل بيتي من بعدي ، فإنهم عترتي خلقوا من طينتي ، ورزقوا فهمي وعلمي ، فويل للمكذبين بفضلهم من أمتي ، القاطعين فيهم صلتي ، لا أنالهم الله شفاعتي »(2). )) !
والذي أعرفه أن هذا الحديث غير صحيح !

وقلتَ :
((ثالثا : قلت ايضا يا أخي العزيز ما نصه :
اقتباس:

قال ـ تعالى ـ : (( فإن تنازعتم في شيء فردّوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )) ولم يقل : ردوه إلى أهل البيت أو جعفر الصادق



وأقول لك قد يكون الاختلاف والتنازع في من هم أولي الامر فلا معنى لان تقول الآية و ردوه الى أولي الامر
لان الاختلاف قد يكون فيمن هم اساسا وقد وقع ذك كما هو معلوم )) !
وأقول :
لم أفهم ما تقول !
ولتعلم أن الله قال : (( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )) !
فقط !
الله والرسول !!
فكتاب الله ـ تعالى ـ بين أيدينا ـ أهل السنة ـ كامل غير محرف ، ولا نقول بتحريفه ، ومن قال بذلك تبرأنا منه ، أما أنت ـ معشر الرافضة ـ فإنكم تؤمنون بتحريفه ، ومن لم يؤمن بذلك فإنه يجلّ ويعظّم من يؤمن بتحريفه من علمائكم ، وأتحداك أن تتبرأ من الكافي الآن !
وأما سنة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فهي بين أيدينا ـ أهل السنة ـ ونحن نمحص صحيحها من ضعيفها ، ولا نردها كما يفعل الرافضة ، فنحن نتبع محمد بن عبد الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهم يتبعون الروايات المكذوبة على جعفر الصادق ـ رحمه الله ـ !!!!
ومهما حاولتَ ـ يا أبا كرار ـ أن تلوي عنق هذه الآية لضيق مذهبكم فإنها تأبى إلا أن تكون بيّنة الدلالة ، جلية المعنى !
وهذا هو نصّ ما نادى به جعفر الصادق ـ كما ذكرت في الموضوع ـ فإنه طلب أن يُعرض كلامه على الكتاب والسنة ، ولكن الرافضة أبوا إلا أن يردوا قوله هذا ، وأن يكذبوا على أئمة أهل البيت حتى قالوا ـ ما معناه ـ : الراد لكلامنا كالراد لكلام الله !! ( تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً ) (( وما قدروا الله حق قدره )) !!!!!!!!

أما كلامك على الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ فهو إما لا يصح أو أنه في المنافقين أو أنه من الأخطاء الواقعة لهم ، ونحن كما ذكرت لك لا نقول بعصمة الصحابة أبداً ، ولو كنا نتلاعب بالقرآن مثلكم لقلنا إن الصحابة من أهل بدر معصومون بدليل قوله تعالى : (( إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ) (لأنفال:11) !
ولكن أهل السنة أرفع من هذه الأمور ، وأجل من أن يؤولوا كلام الله ـ تعالى ـ ليوافق معتقداتهم !

أما كلامك على تحريف القرآن وتبرؤك منه فهو لا يصح إلا بشرط :
وهو أن تتبرأ من كل من يقول بتحرف القرآن ، وتكفر بكلامه وكتبه !
مع أن هناك علماء كثراً منكم يقولون بتحريف القرآن ، وقد قال بعضهم بتواترها لديكم ، وألف في ذلك كتاباً جمع فيه أكثر من ألفي رواية ، وهذا إما أن يدل على أنكم تقولون بتحريف القرآن أو أن يدل على أنكم أكذب خلق الله ، فكيف تكون ألفا رواية مكذوبة ؟!!!!
ولا أريد أن أفيض القول في هذا الأمر ، فقد أشبع دراسة وتحقيقاً !

أما اتهامك أهل السنة بتحريف القرآن فهو كذب صراح !
وما يُروى عنهم من روايات فهي إما منسوخة أو قبل جمع القرآن أو إحدى القراءات السبع أو من القراءات الشاذة ، ثم إن قائليها صحابة لم يقولوا لتقرير أهوائهم كما يفعل الرافضة اليوم ، وليس فيها مزيد شرع ، ولا حكم جديد !
ومرد ذلك إلى سماعهم من الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وكان ذلك الاختلاف قبل جمع القرآن ، أما بعد جمعه فقد توحّدت القلوب عليه !
أما الرافضة فهم يقولون بالتحريف بدون برهان ولا بينة ، إلا أن هذا القرآن لم يذكر فيه الإمامة أبداً ، ولأن فيه مدحاً للصحابة كردهم قوله ـ تعالى ـ : (( كنتم خير أمة أخرجت للناس )) فقالوا : خير أمة يقتلون الحسن والحسين ـ أو كما قالوا ـ إنما هي خير أئمة !!
إذاً فأنت ترى أنهم لا يقولون بالتحريف إلا لنصرة أهوائهم ، أما الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ فإنهم حين قالوا ( إن الآية ليست كذا إنما هي كذا ) كما قالوا في ( والنهار إذا تجلى * والذكر والأنثى ) فما مصلحتهم من القول بذلك ؟!
هل فيها ذكر شيء من مصالحهم ؟!
كلا ـ والعياذ بالله ـ !
ثم إن علماءكم أنفسهم ذكروا هذه القراءة !
أما الرافضة فهم يقولون بالتحريف لنصرة مذهبهم فقط ، لا لسماع من الرسول ، ولا لشيء غير ذلك !
وانظر للآيات التي قالوا إنها محرفة تجد أنها جميعاً تنصر مذهبهم في الإمامة ، وهذا ما يريدون !
ثم إن كان الصحابة هم الذين جمعوا القرآن فكيف تؤمنون بقرآن جمعه مرتدون ؟!!
فإن كنتم تؤمنون به ، فلماذا لا تؤمنون بالحديث الشريف وقد جاءنا من طريقهم كما جاءنا القرآن ؟!!



ويكفي ما ذكرت !

وأرجو أن تجيب على الموضوع الأس قبل أن تتكلم فيما تريد !

وأسأل الله أن يردك إليه رداً جميلاً ..



أبوس ..
[/ALIGN]







التوقيع :
لقد جاءنا بينات من الأمر ، ولكنّ الروافض قوم لا يعقلون !
* نحن نفضح أصول معتقدهم التي قام عليها ، وهم يزعمون فضحنا ، ولكن بالفروع التي لا طائل من ورائها !!!

* نحن نتبع نص القرآن ، وهم يتكلفون له التأويل !

* نحن نخلص العبادة لله وحده ، وهم بالله مشركون !!

* نحن لا نغلو في أحد حباً ولا بغضاً ، وهم يغلون غلواً بليغاً !!

* نحن نحكم بين الناس بالعدل ، ولا يجرمنا شنآن قوم على ألا نعدل أبداً ، وهم يجورون جوراً شديداً !!

* نحن لا نظلم أحداً ، وهم يظلمون ويظلمون !

* نحن نمتاز بسلامة الصدر وطهارته ، وهم لا تزال صدورهم تغلي حقداً وغيظاً كأنما هي في مرجل !!
من مواضيعي في المنتدى
»» من يصنع لي توقيعاً جميلاً ولعل الله يؤتيه أجراً جزيلاً
»» عضو جديد ألقى رحله وتبوأ بينكم نزلاً ، فمن ذا يرحب به ؟!!
»» وقفـات عــرضيـة مع العضـو الرافضـي ( أبي كرار ) !!
»» لفظة ( الولي ) .... 91 مرة !!!
»» هل كان الأمويون يلعنون علياً على المنابر ؟!!