"وشهد شاهد من اهلها " صدق الله العظيم . ان مؤلف كتاب من لا يحضره الفقيه يعترف بالجذور اليهودية للشيعة وكفى بهذا الاعتراف لفتح عيون كل مخدوع بهم وباهدافهم ومآربهم. هذا ما يسمى اليوم بمبدأ : "من فمك ادينك ". " وما ذلمناهم ولكن ظلموا انفسهم ".