لايبعد ان يكون ابن عمر رضي الله عنهما قد علم من حال ذلك الرجل انه لاينصت جيدا لقراءة الامام، لذلك فضل له الصلاة في البيت على المسجد.
لانه لو كان الامر راجع الى مشروعية صلاة التراويح لكان التنبيه الى العلة في المنع في نفس صلاة التراويح في المسجد وليس في مسألة الانصات التي تتعلق بذلك الشخص
.