الأخ مؤدب المحترم ...
من أين لك أن الله رضي عن أبي بكر في حادثة فدك مع فاطمة الزهراء ؟؟
ثم أن مقولتك تلك تشبه هذه :
( ليغضب الرسول إذا رضي الله ) !!
وهي مقولة خاطئة ولا تجوز إطلاقا .
فهما أمران متلازمان إن رضي أحدهما رضي الآخر وإن غضب أحدهما غضب الآخر .
وهذا الأمر ينطبق على فاطمة الزهراء إن غضبت غضب الله وإن رضيت رضي الله
فيرجى عدم التقول على الله بدون دليل .