في كتاب بحار الانوار الجزء مئة صفحة رقم ثلاث مئة وثمانية
واليكم الرواية .
22- و بهذا الإسناد عن أحمد بن محمد عن موسى بن علي بن محمد الهمداني عن رجل سماه عن أبي عبد الله (ع) قال ما من رجل تمتع ثم اغتسل إلا خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا يستغفرون له إلى يوم القيامة و يلعنون متجنبها إلى أن تقوم الساعة و هذا قليل من كثير في هذا المعنى
يا جماعة أرجو منكم التدقيق على جزاء من يتجنب المتعـة حيث أن جزاءه اللعن ...وأيضاً تفكروابقول ( بقلــليـــل من كثير !!)
ودققوا في ثوابها ...
الآن بعد التدقيق والتفكـر نأتــي للخطوة الــثــانيـة :
ففي نفس الكتاب ونفس الجزء في صفحة رقم 318
ماذا قال ابي عبد الله
اليكم الرواية
- من [كتاب حسين بن سعيد و النوادر] ابن أبي عمير عن عبد الله بن بكير قال قال أبو عبد الله (ع) ما كان من شرط قبل النكاح هدم النكاح و ما كان بعد النكاح فهو نكاح
قال لي محمد بن أبي عمير عن عبد الله بن سنان قال سألت أبا عبد الله (ع) عن المتعة فقال لا تدنس نفسك بها
التنيجة القوية
ابو عبد الله في الرواية الاولى يخبرنا ان من يتجنب المتعة ملعون من سبعين ملك .
وفي هذه الرواية يخبر صاحبه ان المتعة دنس ولاتقربها
واليكم امام اخر ملعون على لسان الشيعة
الرواية وفي نفس المصدر .
[كتاب حسين بن سعيد و النوادر] سمعت ابن أبي عمير عن علي بن يقطين قال سألت أبا الحسن (ع) عن المتعة قال و ما أنت و ذاك و قد أغناك الله عنها قلت إنما أردت أن أعلمها قال في كتاب علي قد تزيدها و تزداد فقال و هل يطيبه إلا ذاك.
[كتاب حسين بن سعيد و النوادر] ابن أبي عمير عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله (ع) قال ما تفعلها عندنا إلا الفواجر.
الله واكبر وفي نفس المصدر ابو عبد الله يلعن نفسه ففي صفحة 311 يقول .
عن الفضل أنه سمع أبا عبد الله (ع) يقول في المتعة و نحوها أ ما يستحي أحدكم أن يرى في موضع العورة فيدخل بذلك على صالح إخوانه و أصحابه.
ونحن نقول لكم ياشيعة اتقو الله في ائمتكم فبتم الان تلعنوووونهم .
سؤاااااال للشيعة
في الرواية الأولى يقول أبوعبدالله أن فضل المتعة (ثم اغتسل إلا خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا يستغفرون له إلى يوم القيامة) هذا هو فضلها !!
(و يلعنون متجنبها إلى أن تقوم الساعة) وهذه عقوبتها !
يا شيعة كيف تكون هاي عقوبة تارك المتعة
ثم تأتي رواية منقوله عن أبي عبدالله نفسه (ع)
يقول فيها ( قال و ما أنت و ذاك و قد أغناك الله عنها )
ثم يقول (عن أبي عبد الله (ع) قال ما تفعلها عندنا إلا الفواجر )
كيف تجمعون بين الروايات هل يلعن أبوعبدالله(ع) نفسه !!!
على الأقل إذا أردتم الكذب على أئمة آل البيت (ع)
أعرفوا كيف تتقنون الكذب لكن إذا أراد الجبار فضيحة الفجرة فضحهم في عقر دارهم ..
إنه الغباء المتأصل لـمعـتـنـق دين الشيعة