يازميلنا العزيز (الجودي) قلت لي سابقـاً (أن الله عز وجل أمرنا بالطاعه المطلقه له سبحانه ولرسوله ولوليّ الأمر .)
والآن قلت (في حال التنازع امرنا بالرجوع اليه والى الرسول فقط . لانهما مصدراان للتشريع ) . فهذا تناقض اصلحك الله
فلو أن الله عز وجل أمرنا بطاعه مطلقه لأولي الامر فمن البديهي أن يطلب الله عز وجلّ أن نرجع لهم ايضا في التنازع لهم (أولي الأمر ) لأنهم سيعملون بالمصدرين الرئيسيين للتشريع( كتاب الله - سنّة النبي ) ولهذا أوجب علينا طاعتهم طاعه مطلقه كما تزعم . وإلا مافائدة إطاعتهم طاعه مطلقه وفي حال التنازع ان نرجع الى كتاب الله وسنّة رسوله ونتجاهلهم؟!
أين دور وليّ الأمر في حال حصل تنازع بين المؤمنين ؟!
زميلي لي سؤالين لم تجب عليهما في البدايه :-
واضف سؤالي الأخير :-
أين دور وليّ الأمر في حال حصل تنازع بين المؤمنين ؟