عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-12, 02:02 AM   رقم المشاركة : 8
استبرق الجنة
مشترك جديد






استبرق الجنة غير متصل

استبرق الجنة is on a distinguished road


الليث الهاديء قلت:

اقتباس:
فعل النبي هو سنه لنا فالشاهد في الرواية ان النبي كان يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلّى العتمة صلّى بعدها‏، فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم، ثمّ يخرج أيضاً فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مراراً [‏ لماذا عندما كان المسلمون يصلون خلفه يتركهم ؟ ويفعل ذلك مرارا ؟ ]
قال: وقال: لا تصلّ بعد العتمة في غير شهر رمضان. [ ولماذا قال لاتصل بعد العتمة في غير شهر رمضان ؟ ]

نعم هذه نافله في رمضان لكنها ليست بسنة فمااكثر النوافل التي نقوم بها بعد صلاة العشاء برمضان وهي خاصه برمضان..
لكن لايوجد في السيرة النبويه ذكر لصلاة التراويح ..وانما تاكيد على قيام الليل افراداً وليس جماعات ..

فهل تستطيع ان تأتي بحديث عن الرسول يثبت قيامه بصلاة التراويح ؟؟؟
اقتباس:

واما بالنسبه لقولك ان عمر سنها

فأقول :
كلام فارغ طبعا
هل عمر رضي الله عنه يصعب على نفسه وعلى الناس؟

اهل الهوى يتهربون من الفرائض
فما بالك بمن يصعب على نفسه بصلاة التراويح؟

وماهذه إلا اشاعات رافضيه لاصحاب العمائم والغرض منها التضييق في العبادات والتوسيع في الملذات

انت تقول ان قولنا بان عمر هو من سن التراويح اشاعه ,,,,,,,
لكن نجد ان كتب السنة تؤكد ذلك :
فقدكتَبَ البخاريّ في باب التراويح من صحيحه عن عبدالرحمان بن عبدٍ القاري، قال: خرجتُ مع عمر ليلة رمضان إلى المسجد، فإذا الناس أوزاعٌ متفرّقون.. إلى أن قال: فقال عمر: إنّي أرى لو جَمَعتُ هؤلاء على قارئٍ واحدٍ كان أمثَل. ثمّ عزم فجمَعَهم على أُبيّ بن كعب.
قال: ثمّ خرجتُ معه ليلةً أُخرى والناس يصلّون بصلاةِ قارئه، فقال عمر: نِعمتِ البدِعةُ هذه!

وقدذكر السيوطي في كتابه (تاريخ الخلفاء) أوليات عمر نقلاً عن العسكري، قال: هو أول من سمي أمير المؤمنين، وأول من سن قيام شهر رمضان – بالتراويح - وأول من حرم المتعة، وأول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات.


وعن زيد بن ثابت أنّ النبيّ صلّى الله عليه وسلم قال: صَلُّوا ـ أيُّها الناس ـ في بيوتكم؛ فإنّ أفضل صلاة المرء في بيته، إلاّ الصلاةَ المكتوبة.
رواه النَّسائيّ وابن خزيمة في صحيحه.
وعن أنس بن مالك: قال رسولُ الله صلّى الله عليه وسلم: أكْرِموا بيوتَكم ببعض صلاتكم .
من هنا نجدأنّ صلاة التراويح لا أساسَ لها.. لا في الكتاب، ولا في السنّة.


وأئمّة أهل البيت عليهم السّلام قد أكّدوا على أنها مِن البِدع ...