أحسنت أخي أبا عثمان
قبل سنوات كنت أحسن ظني بهؤلاء الزنادقة و كنت أظن أنهم مسلمون ضاقوا ذرعا بالتطرف و التشدد و الذي لا ينكر في بعض القضايا الفقهية لكن...........مع مجالستي لهم اكتشفت أن القوم لا يحترمون الصحابة و لا يعترفون بالسنة أما القرآن فتشكيك أو تأويل و دعوة لفصل الدين عن الحياة و الاحتفاء بكل ملحد أو زنديق و تسويق لأمريكا و للغرب و الأعجب تسويق الروافض بيننا و هم يدعون التنوير!!!!!!!!!!!!!!!!!
فأخذت أفضحهم في كل مجلس و لا أدع فرصة في تبصير الناس بشرهم و زندقتهم
و الصحيح أن يسموا "زنادقة العصر" لأنهم حتى عار على الليبرالية الغربية........ليبرالي متحالف مع رافضي!!!! هذه ما دخلت مخي!!!!!!!!!!
و قد تكون لاحظت في بعض مداخلاتي السابقة أني أقول بعد كلمة الليبراليين "أعزكم الله" أو "لكم الكرامة"
لأن الليبراليين -لكم الكرامة- عندنا أشبه بالمراحيض فلا تجد عندهم إلا نفايات الفكر البشري الصلب و السائل -أعزكم الله-و لن تجد عندهم فكرا ينفعك في دين و لا دنيا