أعلم شيخي أن شمر الفارسي هو من باشر بقتله على اصح الاقوال ولكن مجارة لهم وتسليما بقولهم وما اكثر ما ان سلم بقولهم أهل السنة حتى أوصلوهم لتضاد في مقصدهم المزعوم