في الثمانيات زار شامير السادات ومن القاهرة هدد وتوعد العراق
بعد يوم دمر المفاعل النووي باستعمال أجواء عربية لتحليق طيرؤانه
البارحة زارت الفاجرة الصهيونية ليفني القاهؤرة ومن هناك أعلنت أنها ستدمر غزة
المباركة عربية
والغدر عربي
والحكام منذ وجدوا ليس لهم هم إلا العروش
ومصر تعلن فتح معبر رفح لاستقبال الموتى . قتلتهم أحياء وتريد ان تبرئ ساحتها باستغلالهم أمواتا
دماء المجاهدين والضحايا في رقابهم إلى يوم الدين ولا بارك الله لهم في سعي
قال الله تعالى: إن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا
اليهود معروفين
والمشركون بيننا