بارك الله فيك يا حبيبنا ابن الخطاب وأحسن الله إليك ، لا نقول أنها عودة من جديد لساحات الحوار مع الأنعام الناطقة فأنا لا أرى أن الحوار معهم يجدي بعد نازلة الشام الأليمة.