وفيكم بارك الله أخي الحبيب
ولماذا يوافق حمقى كهؤلاء أن يتواطئوا معه على هذه الخيبة والفضيحة الثقيلة على رؤوسهم وعمائمهم ؟؟
وكيف يبقى العوام على ثقة بهؤلاء الأشخاص الذين لا يستحقون وصف الرجال وأستحي أن أسميهم رجالا
؟؟
إذا كان هذا حال كبار علمائهم ( سيوف مدرسة أهل البيت -زعموا- ) الذين تصدوا للرد على ( الوهابية ) -أعني السبحاني وكمال الحيدري-
أذلة جبناء كذابون مخادعون
فما هو حال من دونهم ؟؟
انتبهوا أيها العوام هداكم الله
فهذا حال أشياخكم وكبرائكم
ولن ينفعوكم بين يدي ربكم بجناح بعوضة ..
والله المستعان