هم مختلفون في هذه المسألة
يقول المقاماني في تنقيح المقال ج1 ص210
" من الاُمور التي يمكن استفادة وثاقة الرجل منها، ترحّم الإمام(ع) على رجل أو ترضّيه عنه، بل الترحّم و الترضّي من المشايخ يفيد ذلك."
بل ان ترضي المشائخ يعتبر ترضياً عند بعضهم فيقول محسن الاعرجي في عدة الرجال ج1ص134 وص135 "-:
ترضيّ الأجلاء عن شخص و ترحّمهم عليه تدلّ على أنّه عندهم بمكانةٍ من الجلالة، بدليل أنّهم ما زالوا يذكرون الثقات و الأجلاء ساكتين...."
و للفائدة كان اية الله كمال الحيدري يعتبر ترضي المشائخ على الراوي توثيقاً ثم تراجع عن ذلك في الاونة الاخيرة و مال الى رأي الخوئي