اولا :-
الرسول ليس ذا قيمه لدي الروافض وبالكاد يتم ذكر اسمه فى مجالسهم
طعنوا به وخطؤوه لانه لم يوصى بعد وفاته وطعنوا بزوجاته وبناته وحتى طعنوا بفاطمه التى يدعون انهم يحبونها
قبل شهر وذلك عن طريق معممهم خاتمى عندما كان فى مجلس مع خافيفش على شاكلته حيث قال ان فاطمه
الزهراء كانت تمشى فى زفافها وكانت تمسك بيدها الحسن والحسين طعنوا بشرفها حيث انهم جعلوا لها ابناء
قبل ان تتزوج
ولم ينصروها ويدافعوا عنها بل كان دفاعهم كله لخاتمى حيث انهم كانوا يضعون له الاعذار
اخى الكريم اذا تركوا الروافض العزاء والنياحه والحسينيات والثارات
كيف يعيشون ومن اين يأكلون فمعمميهم لايحملون لاشهادات ولا وظائف شهاداتهم كلها من قم وقم لاتدرس الا الكذب
والتقيه والطعن والنصب والعداء والتكفير والتفجير والقتل
شهاده قم ليس منها اى فائده (( يعنى ماتوكل عيش ))
لو يذهبون لأى بلد يريدون ان يتوظفون بها يتم ضربهم بالحذاء ويتم طردهم
وثانيا :-
كيف يسترجعون ثأرهم من الذين دمروا عروش كسرى
المسأله ليست مسأله اتباع وحب وولاء ودين المسأله مسأله مصالح اموال
مدخول قم والنجف السنوى تتعدى عشرات المليارات من الخمس والنذور التى تأتى من دول الخليج ومن باقى دول
العالم
فأذا ذهبت المناحات والحسينيات واللطميات ذهب الاتباع واذا ذهب الاتباع ذهبت الاموال واذا ذهبت الاموال
ذهبت الثارات واذا ذهبت الثارات ذهبت ايران واذا ذهبت ايران ذهبت اسرائيل واذا ذهبت اسرائيل ذهبت امريكا
وعندها الاسلام سوف يحكم كل العالم وهذا هو المستحيل الا ان يشاء الله
لان من مصلحه امريكا واسرائيل ان تجعل ايران والروافض خنجر بخصر الاسلام والمسلمين
يعنى كل التى ذكرتها سلسله مرتبطه ببعضها البعض ابتداء من اصغر طفل ينوح ويطبر انتهاء باسرائيل وامريكا