عرض مشاركة واحدة
قديم 20-12-07, 05:07 PM   رقم المشاركة : 4
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدو الباطل مشاهدة المشاركة
  
في أحد المواقع الشيعية كتب أحدهم هذا الحديث



فأريد منكم أن تبينوا لي مدى صحته

فكما أخبرتكم سابقًا أني أجهل علم الحديث رزقني الله إياه

حتى نرد عليهم

الحديث من كتب القندوزي واتوقع انه شيعي والسبب ان حججه نفس حجج الروافض ولهذا السبب يستغله الروافض ويدعون انه سني والمتكوب انه صوفي والصوفيه والاماميه هواهم واحد خخخ


-- القندوزي (( الحنفي ))

كتبه 1- ينابيع المودة لذوي القربى "
2- أجمع الفوائد "
3-مشرق الاكوان "

سليمان بن إبراهيم القندوزي(( الحنفي)) ، المتوفى سنة : 1294
هو من اتباع ابن عربي الوجودي الذي هو إيضا يشك في صلته بالروافض الاثناعشرية حيث لابن عربي كلام يذكر فيه
ان اسعد الناس بالمهدي المنتظر هم اهل الكوفة وذكر فيه اعتقاداً مشابه للرافضة الاثناعشرية
وهذه نبذة عنه
سليمان بن إبراهيم المعروف بخواجه كلان بن محمد معروف المشتهر ب بابا خواجه بن إبراهيم بن محمد معروف ابن الشيخ السيد ترسون البافي الحسيني القندوزي البلخي .
ولد في سنة 1225 ه ، ورقى مراقي العلوم والاداب في بلخ ، وأكمل التحصيل ببخارا ونال الاجازات من أعلامها ، وسافر إلى البلاد الافغانية والهندية ، وصاحب كبار مشايخ الطريقة ، فكمل في مقامات السلوك ، وتفقه في الدين لينذر قومه إذا رجع إليهم ، فعاد إلى " قندوز " وأقام بها زمانأ ينشر العلم والاداب ، وبنى بها جامعا وخانقاها ومدرسة ، وأراد السفر إلى بلاد الروم حيث كان يرغب في استيطان مكة ومجاورة البيت الحرام ، فبداله أن ينصب بمكانه الخلينة محمد صلاح فيكون في مسند الارشاد خلفا عن أخيه محمد ميرزا خواجه بن مولانا خواجه كلان ، ولامر التدريس العالم الافضل ملا عوض إذ كان هذا قد بز أقرانه من تلاميذ المترجم له ونال شرف الاجازة منه . وهاجر الشيخ المترجم له من " قندوز " في سنة 1269 ه مستصحبا معه من تلاميذه نحوا من ثلاثمائة شخص من أهل الطلب والسلوك ، وكان سفره عن طريق ايران فجاء إلى بغداد . في سنة 1270 ه فأكرم والي بغداد مثواه ، وأعز أصحاب الفضائل قدومه فأخذوا عنه وارتووا من نمير علومه ثم عزم علئ التوجه إلى دار الخلافة العلية - الاستانة - وكان طريقه على الموصل وديار بكر وأورفة وحلب ، وفي هذه البلدان أطال المكث وربماكان ذلك أكثر من ثلاث سنين حتى إذا وصل إلى قونية أقام بها ثلاث سنين وستة اشهر ، وفي مدة مكثه بها استنسخ بنفسه الفتوحات المكية ، الفصوص ، النصوص من النسخ التي كانت بخط مؤلفها الشيخ الاكبر محي الدين بن عربي الحاتمى ، وكانت تلك النفائس محفوظة بدار الكتب الكائنة في مقبرة الشيخ الكبير العارف صدر الدين القونوي . وفي شهر ذي الحجة من سنة 1277 ه خرج من قونية متوجها نحو دار الخلافة ، ولما حل بها شملته عواطف السلطان عبد العزيز فنال من الالطاف السنية من الحضرة العلية السلطانية ، كما يقول بعض مترجميه ، وبينما كان متهيئا للعزيمة على الخروج نحو بيت الله الحرام صدر الامر العالي من جانب السلطان بتعيينه بمسند مشيخة تكية الشيخ مراد البخاري - وموقعها خارج باب أدرنة - فامتثل الامر وباشر بالوظيفة فقام بالارشاد ونشر العلوم من حديث وتفسير ، وكان لا يخلو في أيامه تلك من تأليف الكتب والرسائل ، ولم يصل إلينا من تأليفه سوى أسماء ثلاثة منها وهي التي أشار إليها في كتابه هذا ( ينابيع المودة ) وهي : أ - أجمع الفوائد . 2 - مشرق الاكوان . 3 - ينابيع المودة ، وهذا هو الوحيد الذي وصل إلينا من تأليفه .
وكان الشيخ سليمان هذا من أعلام الحنفية في الفروع ، وأساطين النقشبندية في الطريقة ، وقد كتب ولده وخليفته الشيخ سيد عبد القادر أفندي إلى بعض الافاضل الذين ترجموه أن والده كان حنفي المذهب نقشبندي المشرب . . . الخ . كما انه ينتسب إلى السلالة الحسينية ولم نقف على تفصيل نسبه ومدى صحة دعواه .




من يتأمل كتابه ينابيع المودة لذوي القربى يعلم أنّ مؤلفه شيعي إثني عشري وإن لم يصرّح علماء الشيعة بذلك لكن آغا بزرك طهراني عدّ كتابه هذا من مصنفات الشيعة في كتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 25/290 ) فهو يقربالوصاية السبائية اليهودية ولعل من مظاهر كونه من الشيعة الإثني عشرية ما ذكره في كتابه ينابيع المودة 1/239 عن جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: كان على عليه السلام يرى مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل الرسالة الضوء ويسمع الصوت ، وقال له: لولا أني خاتم الأنبياء لكنت شريكاً في النبوة ، فإن لم تكن نبياً فإنك وصي نبي ووارثه ، بل أنت سيد الأوصياء وإمام الأتقياء.
وروى عن جابر قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي ". ( ينابيع المودة 3 / 104 )
وعن جابر بن عبد الله أيضاً قوله : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض ومغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان " ( ينابيع المودة : 2 / 593 ، طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق ). لاحظوا مكان الطبع

فإنّ من يروي مثل هذه الروايات لا يمكن أن يكون سنياً بحال من الأحوال ولو ادّعى ذلك.

وقال صاحب هدية العارفين ( 1 / 408 ) : القندوزي - سليمان بن خواجه كلان إبراهيم بن بابا خواجه القندوزي البلخي ، الصوفي ، الحسيني ، نزيل القسطنطينية . ولد سنة 1220 ، وتوفي 1294 ، له " أجمع الفوائد " ، " مشرق الاكوان " ، " ينابيع المودة " في شمائل النبي صلى الله عليه واله وسلم وأخبار أهل البيت في مجلد مطبوع .

وقال صاحب معجم المؤلفين ( 4 / 252 ) : سليمان بن إبراهيم القندوزي ، البلخي " الحسيني ، صوفي ، من تصانيفه " أجمع الفوائد " " مشرق الاكوان ، " ينابيع المودة لذوي القربى " . كما ذكر . صاحب معجم المطبوعات ( 586 ) وبركلمان الالماني ( 2 / 831 ) وايضاح المكنون ( 2 / 731 ) .






ويكثر من النقل عن الحمويني من كتابه فرائد السبطين وينقل عنه أباطيل ومنكرات وضلالات.




2-إبراهيم بن محمد الحمويني (( الشافعي))
ودائما يركز الروافض على كلمة الشافعي فيما ينقلونه عنه كذبا وزورا حيث الامام الشافعي لايعتقد بدين الوصية السبئية ولايعتقد بالاثناعشر أمام أو قال أرباب

كتابه/// فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والحسنين

و المتوفى سنة 722 هـ.
ويسمية الرافضة بشيخ الإسلام هكذا قالها الموسوي في في مناظرات رمضان لهذا العام 1426هـ
وأحد كبار علمائهم إيضا وهو آية الله الطهراني حيث يسمية شيخ الإسلام وهذا رابط من موقع الطهرني
يظهر لنا عن من يأخذ الحمويني رواياته
http://www.maarefislam.org/doreholom...85%D8%A7%D9%86

أـنسخ لكم منه التالي
روي‌ شيخ‌ الإسلام‌: إبراهيم‌ بن‌ محمّد الحمويني في‌ «فرائد السمطين‌» عن‌ السيّد النسّابة‌: جلال‌ الدين‌ عبد الحميد بن‌ فخّار بن‌ مَعْدبن‌ فخّار الموسويّ رحمه‌الله‌ قال‌: أنبأنا والدي‌ السيّد شمس‌ الدين‌ فخّار الموسويّ رحمه‌الله‌ إجازة‌ بروايته‌ عن‌ شاذان‌ بن‌ جبرئيل‌ القمّيّ، عن‌ جعفربن‌ محمّد الدوريستيّ، عن‌ أبيه‌، عن‌ أبي‌ جعفر محمّد بن‌ علي بن‌ بابويه‌ القمّيّ، عن‌ محمّدبن‌ الحسن‌، عن‌ سعد بن‌ عبد الله‌، عن‌ يعقوب‌ بن‌ يزيد، عن‌ حمّادبن‌ عيسي‌، عن‌ عمر بن‌ أُذَينة‌، عن‌ أبان‌ بن‌ أبي‌ عيّاش‌، عن‌ سُلَيم‌بن‌ قَيْس‌ الهلإلي أنّه‌ قال‌: رأيتُ علياً عليه‌ السلام‌ في‌ مسجد رسول‌الله‌ صلّي‌الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلّم‌ في‌ خلافة‌ عثمان‌، وجماعة‌ يتحدّثون‌ ويتذاكرون‌ العلم‌ والفقه‌، فذكروا قريشاً وفضلها وسوابقها وهجرتها وما قال‌ فيها رسول‌الله‌ صلّي‌الله‌ عليه‌ وآله‌ وسلّم‌ من‌ الفضل‌، مثل‌ قوله‌: الائمّة‌ من‌ قريش‌. وقوله‌: الناس‌ تبع‌ لقريش‌، وقريش‌ أئمّة‌ العرب‌، وقوله‌: لاتسبّوا قريشاً، وقوله‌: إنّ للقرشيّ قوّة‌ رجلين‌ من‌ غيرهم‌. وقوله‌: من‌ أبغض‌ قريشاً أبغضه‌ الله‌، وقوله‌: من‌ أراد هوان‌ قريش‌، أهانه‌ الله‌.

روي شيخ الإسلام الحمويني في «فرائد السمطين» ج 1 ص 97 الباب 18 عن قدوة الحكماء الراسخين: نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي بسندين: الاول عن الإمام برهان الدين محمد بن محمد الحمداني القزويني والآخر عن خاله: الإمام نورالدين علي بن محمد الشعبي وكل منهما روي بسلسلة سنده المتصل عن عبادبن عبدالله عن سلمان الفارسي عن رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم أ نه قال: أعْلم أمتي منْ بعْدي علي






التوقيع :
كيف تصبح آية الشيطان ؟

أكذب أكذب تصبح شيعي
أكذب أكذب أكذب تصبح رافضي
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك تصبح سيد
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك وأدعوا لها تصبح مرجع
أكذب أكذب أكذب وصدق كذبتك ودونها بالكتب تصبح آية الشيطان


قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ = وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل
من مواضيعي في المنتدى
»» للاماميه هل صح سند في النص على الامام الهادي ؟
»» الركن لما لم ينص على الامام الرابع زين العابدين وهل تصح امامته وهو لم ينص عليه
»» معصومي الاماميه يثبتون ان الانبياء افضل منهم ؟؟؟
»» يامهتدي علمائك القمين كلهم مشبهة بلا استثناء الا واحد فقط !!
»» عند الاماميه اذا رضع رجل من رجل حرم عليه كل شيء من ولد كيف لا نعلم وبسند صحيح