إن الرافضه أكذب الناس في المنقول . . وأجهل الناس في المعقول
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
30 ـ قال عبد الرحمن الشرقاوي في "علي إمام المتَّقين" : (1/92 ـ 93) نشر الحاج إبراهيم الحاج ـ لندن : "ولقد صحت فراسة أبي بكر في بعض المهاجرين ، فقد فتنوا بالدنيا فتونًا . الأموال تتدفق عليهم من البلاد المفتوحة . والسبايا الفاتنات يوزعن عليهم ،أو يعرضن للبيع في أسواق الرقيق . ويروى أن عبد الرحمن بن أبي بكر هام بفتاةجميلة من بنت [بنات] ملك دمشق ، فلما فتح المسلمون دمشق بحث عن الفتاة بين السبي . حتى إذا أخذها وعاد بها إلى المدينة لزم بيته وعكف عليها . فما خرج حتى للصلاة " .
|
|
|
|
|
|
الرد على الشبهة :
الرافضى مازال فى غيه القديم مفلس فيضع شبهات من كتب الصحفى والشيوعى الماركسى عبد الرحمن الشرقاوى التى لا اصل لها عقل وخيال الماركسى الحاقد على الاسلام وهى قصص من نسج خيال الماركسى التى ليقراها الممثليين فيشتروها ثم تكون مسرحية او لتضليل شباب المسلمين بروايات لا اصل لها او موضوعات للتسلية والاستمتاع بالقصص والنوادر التى لا اصل لها..
مثل قصص وروايات المسيحى جورجى زيدان عن الاسلام ومعظمها اساطيرلا لااصل لها او ما هو موضوع وما هو من خياله من ققص الحب والغرام وهو احد عناصر وعملاء الماسونية فى القرن العشرين فى الشرق الاوسط.
يا اخوتى المسلمين اى روايه لابد لها من الاسناد الصحيح
قال عبد الله بن المبارك : «الإسناد من الدين و لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء» (مقدمة صحيح مسلم) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية عن اهيمة الاسناد:
«لا بد من ذكر الإسناد أولاً فلو أراد إنسان أن يحتج بنقل لا يعرف إسناده في جزرة بقل لم يقبل منه، فكيف يحتج به في مسائل الأصول »
(منهاج السنة النبوية 8/110).
قال الشافعي رحمه الله:
مثل الذي يطلب العلم بلا إسناد مثل حاطب ليل يحمل حزمة حطب فيها أفعى تلدغه وهو لا يدري
(البيهقي في المدخل (210-211))
وعن محمد بن حاتم بن المظفر رحمه الله قال
:
إن الله أكرم هذه الأمة وشرفها بالإسناد وليس لأحد من الأمم قديمها وحديثها إسناد موصول، إنما هي صحف في أيديهم وقد خلطوا بكتبهم أخبارهم فليس عندهم تمييز ما نزل من التوراة والإنجيل وبين ما ألحقوه بكتبهم من الأخبار التي اتخذوها عن غير الثقات ( شرف الصحاب الحديث الخطيب البغدادى ص 16)
الخلاصة :
إن الرافضه أكذب الناس في المنقول . . وأجهل الناس في المعقول
لا شبهة
وانما فقط جهل وغل وحقد من الرافضى على الاسلام العظيم