المقطع بالفعل قديم ولا أعتقد أن الإسماعيلية في نجران
يجرؤن على الإحتفال علناً لمن سيُشكلوا خطر على بلادهم مُستقبلاً..
لكن إن كانوا فرحين حقاً وما صمتهم سوى تقية , فهم في خسران عظيم
دنيوياً على الأقل ...
فالدولة السعودية السنية حفظت أعراضهم وأموالهم ولم تعتبرهم سوى مواطنين
مثلهم مثل غيرهم ,
بينما الحوثي الإثنى عشري لايأبه بسلب الأموال والأعراض
من مخالفيه ولعلهم بذلك يحتسبوه أجراً ...
وهذه مبادئ إيران التي غرستها في أبناءها ومواليها
حتى تسلطت على العالم الإسلامي بفسقها وفجورها ...
نسأل الله السلامة والثبات ....